سلمان للإغاثة يُسيّر الدفعة الـ 17 من الجسر البري الإغاثي لمساعدة الشعب السوري
اليوم أول الجوزاء والليلة كنة الثريا
توقعات بطقس شديد الحرارة اليوم مع رياح وغبار على عدة مناطق
وظائف شاغرة في شركة BAE SYSTEMS
وظائف شاغرة لدى بنك التصدير والاستيراد
16 وظيفة شاغرة لدى هيئة سدايا
وظائف شاغرة بـ فروع شركة علم
وظائف شاغرة بفروع متاجر الرقيب
وظائف شاغرة في هيئة الزكاة والضريبة والجمارك
وظائف شاغرة في شركة ساتورب
أعلنت الملكة اليزابيث الثانية أنها تواجه صعوبة في “الحركة”، وذلك خلال أول لقاء حضوري لها منذ التقت ابنها الأمير تشارلز قبل ثمانية أيام، وإعلانه بعيد ذلك أنه مصاب بكوفيد-19.
وبالأمس، استقبلت الملكة في قصر ويندسور مقر إقامتها الرئيسي على مسافة 40 كيلومترا من لندن، الميجور جنرال إلدون ميلار ضابط الارتباط بينها وبين القوات المسلحة، وسلفه الأدميرال جيمس ماك لويد.
وأظهر تسجيل فيديو للقاء الملكة تستقبل ضيفيها واقفة وهي تتكئ بيديها على عصا والابتسامة تعلو وجهها وقد ارتدت فستانًا منقوشًا.
وقالت الملكة مخاطبة الضابطين بينما تشير إلى قدمها اليسرى أو ساقها: “كما تريان، لا يمكنني التحرك”.
وبحسب وكالة الأنباء البريطانية “بي إيه” فإن الملكة تعاني تصلبًا طفيفًا.
ورغم شكواها، فإن هذه الإطلالة للملكة البالغة 95 عامًا ترسل مؤشرات مطمئنة حول وضعها الصحي.
وكانت الملكة التقت الثلاثاء عبر الفيديو سفيري إستونيا واسبانيا اللذين قدما إليها أوراق اعتمادهما.
وكان الأمير تشارلز (73 عامًا) وريث العرش البريطاني، أعلن الخميس إصابته بكوفيد-19 للمرة الثانية، مشيرًا إلى أنه سيخضع للعزل، كما أعلنت زوجة الأمير تشارلز، كاميلا (74 عامًا)، الاثنين إصابتها بكوفيد-19.
وكان تشارلز قد التقى والدته قبل 48 ساعة من ذلك، إلا أن أوساط الملكة أكدت بعد ذلك أنه لم تظهر عليها أي أعراض مرضية، من دون تحديد ما إذا كانت مصابة بكوفيد أم لا، ما أثار القلق.
جدير بالذكر أنه ومنذ إصابتها بوعكة صحية في أكتوبر بات ظهور الملكة في العلن نادرًا.