مدير عام الجوازات اللواء المربع: هدفنا الوصول لـ 100% من الخدمات المؤتمتة عبر منصة أبشر
مسام ينزع 1.190 لغمًا من الأراضي اليمنية خلال أسبوع
هزة أرضية تضرب جنوب إيران
برعاية وزير الداخلية.. اللواء المربع يدشّن 4 خدمات إلكترونية للأحوال المدنية عبر أبشر
وظائف شاغرة بـ شركة بترورابغ
وظائف إدارية شاغرة في شركة النهدي
إيقاف ضابط صف بوزارة الدفاع حصل على أموال من مواطنات مقابل وعدهن بالتوظيف
مكافحة الفساد: إيقاف موظف بوزارة الصناعة حصل على رشوة 1.6 مليون ريال
نزاهة تباشر 17 قضية فساد ورشوة واستغلال نفوذ بأكثر من 10 ملايين ريال
هيئة النقل: قطاع توصيل الطلبات يرتفع 40% وتسجيل 103 ملايين طلب
أعلنت وزارة الدفاع الروسية عن نهاية المناورات العسكرية وسحب قوات شاركت فيها من القرم.
وتحمل أنباء الانسحاب الروسي الجزئي من حدود أوكرانيا دلالات مختلفة تفرض حالة من “التفاؤل الحذر” بخصوص وقف التصعيد، وفي ضوء الجهود الدبلوماسية المبذولة، لا سيما من جانب ألمانيا، لإنهاء التوتر والتهديدات المتبادلة التي غلفت المشهد، وأدت إلى حالة من الذعر تجاوزت حدود أوكرانيا.
ويرى حلف الناتو أن الإشارات الروسية الأخيرة بخصوص مواصلة السبل الدبلوماسية بشأن أزمة أوكرانيا هي إشارات إيجابية، فإنه في الوقت نفسه، وعلى لسان الأمين العام للحلف ينس ستولتنبرغ، لا يُفرط في التفاؤل، ويعتقد بأنه”لا تتوافر أي مؤشرات على أن موسكو تسحب قواتها من الحدود”.
وبمزيد من الحذر والتشكك، علقت الولايات المتحدة، على لسان السفيرة الأميركية لدى حلف الناتو جوليان سميث، على الخطوة الروسية الأخيرة، بالإشارة إلى أن “الأيام المقبلة سوف تكشف عن الهدف من التحركات الأخيرة”، مشددة على أنه يتم التحقق من تلك الخطوة الروسية.
يأتي ذلك في وقت أعلنت فيه كييف أن جهودها الدبلوماسية مع الحلفاء الغربيين أسهمت في “تفادي تصعيد روسي أكبر”.
على الجانب الآخر، فإن روسيا أكدت من جديد -وعلى لسان الرئيس فلاديمير بوتن في مؤتمر صحفي مشترك مع المستشار الألماني أولاف شولتس- أنها لا تريد الحرب، بينما في الوقت نفسه لم تصل إليها ردود إيجابية على مقترحاتها التي سبق وأن قدّمتها بشأن “الأمن المشترك”.