الملك سلمان وولي العهد يهنئان ماكرون
أسباب الأتربة وفق المواسم ومناطق السعودية
زلزال بقوة 5.2 درجات يضرب جزر تونغا جنوب المحيط الهادئ
المتقدمة تعلن بدء تشغيل مصانع إنتاج البروبيلين في الجبيل
موجة حارة على الشرقية
التعرض للهواء الملوث يزيد خطر الإصابة بأورام الدماغ
ارتفاع أسعار الذهب في المعاملات الفورية 0.5%
توقعات الطقس اليوم: رياح وغبار على عدة مناطق
تشيلسي بطلًا لكأس العالم للأندية بثلاثية في باريس سان جيرمان
نقل مواطنين بالإخلاء الطبي من إسطنبول إلى السعودية لاستكمال العلاج
أظهرت دراسة دنماركية نُشرت الاثنين أنّ نسخة أخرى من المتحوّرة أوميكرون مسمّاة “بي إيه.2” (BA.2) معدية أكثر من النسخة الأصلية “بي إيه.1” (BA.1).
وقالت الهيئة الدنماركية لمكافحة الأمراض المعدية في بيان: إنّ “الدراسة تُظهر أنّه في حال أُصيب شخص في منزلكم بـ بي إيه.2، فهناك خطر عام بنسبة 39% بأن يُصاب فرد آخر في المنزل خلال الأسبوع الأول. في المقابل، إذا أُصيب شخص بـ بي إيه.1، فإن الخطر سيكون 29%”.
وكانت عمليات حسابية أولية أفادت بأنّ بي إيه.2 النسخة المهيمنة في الدنمارك، مُعدية أكثر بمرة ونصف من النسخة الأصلية من أوميكرون “بي إيه.1″، وفق ما أعلنت الهيئة الدنماركية في 26 يناير.
وشدّدت الطبيبة في الهيئة كاميلا هولتن مولر في البيان، على أنّ “الأشخاص غير الملقّحين هم أيضًا أكثر عرضةً للإصابة بـ بي إيه.2 مقارنة بـ بي إيه.1”.
وأوضحت الطبيبة أن الدراسة تُظهر أيضًا أنّ الأشخاص الملقّحين وخصوصًا أولئك الذين تلقوا الجرعة المعزّزة، أقلّ عرضة بكثير للإصابة.
ورغم حصيلة إصابات قياسية مع تسجيل ارتفاع بنسبة 43% في عدد الإصابات الجديدة في الأيام السبعة الماضية، إلا أنّ الدولة الإسكندنافية التي تُعدّ 5,8 ملايين نسمة، تستعدّ لأن ترفع الثلاثاء القيود الصحية كافة، مشيرةً إلى نسبة التلقيح المرتفعة وعدم تسبّب أوميكرون بأعراض شديدة.