القبض على 4 وافدين لنشرهم إعلانات حملات حج وهمية وإيوائهم 14 مخالفًا
الأهلي يسعى لمواصلة انتصاراته ضد الاتفاق
حلول سدايا التقنية تختصر زمن إنهاء إجراءات سفر الحجاج من المغرب
البنك المركزي المصري يقرر خفض أسعار الفائدة بنسبة 1% على الإيداع والإقراض
بالأرقام.. سفيان بن دبكة يتفوق على نفسه
اتفاقية بين الثقافة وثلوثية التويجري لتعزيز الوعي وتنظيم الفعاليات الأدبية بالقصيم
الأخدود والرائد لا يعرفنا التعادل
قدوم 755,344 حاجًّا من خارج السعودية عبر المنافذ الدولية حتى نهاية يوم أمس
إغلاق جزئي لعدد من طرق حائل بهدف تطويرها
وزارة الدفاع تطلق حزمة مبادرات الإمداد لدعم الجاهزية وتعزيز الكفاءة التشغيلية
أظهرت صور متداولة مشهداً مؤثراً لطلاب ثانوية ابن باز لتحفيظ القرآن الكريم، يقفون على قبر زميلهم للدعاء له بعد وفاته الأربعاء الماضي.
ونشر الدكتور فهد الرومي على حسابه بتويتر الصور وعلق قائلاً: “سقط أحد الطلاب ميتاً فجأة يوم الأربعاء في ثانوية ابن باز للتحفيظ وصُلي عليه عصر الخميس في جامع البابطين ودفن في مقبرة الشمال”.
وأضاف: “جلس زملاؤه وأساتذته متأثرين بجوار قبره يدعون له حتى أذان المغرب في مشهد مؤثر، هكذا تكون الصحبة الصالحة، وهكذا يكون أهل القرآن”.
وكان طالب ثانوية ابن باز لتحفيظ القرآن الكريم ناصر السيف قد توفي يوم الأربعاء الماضي، بعدما سقط فجأة مغشياً عليه، وأقيمت عليه صلاة الميت في جامع البابطين ودفن في مقبرة الشمال بالرياض.
وشهد للراحل معلمه علي الحليفة بأنه شاب في السادسة عشرة من عمره، تميز بالأناقة والأدب، وكان يحضر المسجد باكرا، ويسمع ورده قبل إخوانه،، وحريص على الفائدة ومحب للعلم.
وذكر المعلم أن آخر ما كان بينه وبين المتوفى أن الأخير أسمعه بيتين من الشعر:
ياونة منا إلى ما لانهاية ..من جروح في ضميري مستكنه
وأنت ياعيني من الدمعة كفاية.. فالفراق واقع لابد منه..
واختتم المعلم: “ها هو قد فارق الحياة بلا مقدمات، رحمك الله يا ناصر السيف ورفع مقامك في عليين”.