ترتيب دوري روشن بعد حسم الاتحاد للقب
موسم حج 1446 .. وزارة الصحة تُصدر الحقيبة الصحية التوعوية بـ8 لغات
ضبط 2144 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
سلمان للإغاثة يوزّع 250 قطعة من الملابس للأسر الأكثر احتياجًا في دمشق
بثلاثية في الرائد.. الاتحاد يحسم لقب دوري روشن
هوية المملكة ودورها في الاستراتيجيات الوطنية بندوة مكتبة الملك عبدالعزيز
خالد بن عبدالله الحربي يحتفل بتخرجه من كلية الملك فهد الأمنية برتبة ملازم
إطلاق النسخة الثالثة من معرض إينا 3 في الرياض بمشاركة واسعة
الاتحاد يتفوق على الرائد بثنائية في الشوط الأول
مؤسسة سليمان الراجحي الخيرية تحصد جائزة الحوكمة الرشيدة العالمية لعام 2025م
أعلنت الهيئة العامة للطيران المدني وشركة مطارات القابضة اليوم اكتمال التحوّل المؤسسي لـ25 مطارًا من مطارات المملكة، وإطلاق شركة مطارات جدة (شركة تجمع مطارات الثاني).
جاء ذلك في حفل أقامته شركة مطارات التابعة للهيئة العامة للطيران المدني بفندق الريتز كارلتون في مدينة الرياض، برعاية معالي المهندس صالح بن ناصر الجاسر وزير النقل والخدمات اللوجستية، وحضور عدد من أصحاب السمو والمعالي والسعادة.
ويأتي إعلان التحول المؤسسي للمطارات وإسناد تشغيلها للقطاع الخاص تنفيذًا للأمر السامي الكريم القاضي بفصل الجانب التشريعي عن الجانب التشغيلي، ويعكس الخطوات العملية المطبقة لأحد مستهدفات استراتيجية قطاع الطيران المدني المعتمدة من مجلس الوزراء لتطوير المطارات السعودية، ورفع كفاءتها التشغيلية، لتقديم أفضل وأرقى الخدمات للمستفيدين؛ وتحويل مطارات المملكة إلى مطارات رائدة عالميًا، وخلق فرص استثمارية واعدة، تسهم في دفع مسيرة الاقتصاد الوطني، وتعزيز الناتج الإجمالي المحلي للمملكة.
وأكد المهندس صالح بن ناصر الجاسر وزير النقل والخدمات اللوجستية، في كلمة بهذه المناسبة، أهمية التحوّل المؤسسي لمطارات المملكة باعتباره خطوة مهمة في دعم خطط وزارة النقل والخدمات اللوجستية، وقطاع الطيران المدني، للارتقاء بمطارات المملكة، وتعزيز دورها في دعم الاقتصاد الوطني.
وأشاد الجاسر، بالاستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية، التي أعلنها صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية رئيس اللجنة العليا للنقل والخدمات اللوجستية – حفظه الله -، والتي تُعد نقلة نوعية وقفزة كبرى في مسيرة القطاع، لتصبح المملكة مركزًا لوجستيًا عالميًا يربط القارات الثلاث، وأن تحتل المرتبة الخامسة عالميًا في الحركة العابرة للنقل الجوي، والوصول إلى المركز العاشر عالميًا في مؤشر الخدمات اللوجستية.