ثوران بركان جبل سيميرو مجددًا في إندونيسيا
برعاية وزير الداخلية.. تخريج 121 خريجًا من الدورة التأهيلية الـ54 للضباط الجامعيين
مواصلات جدة تتيح مسارات الحافلات عبر خرائط جوجل
أمانة العاصمة المقدسة تغلق 7 مستودعات و5 ورش مخالفة
مخاطر تناول القهوة بعد الاستيقاظ مباشرة
أعراض تصاحب تورّم الكاحل تنذر بمخاطر صحية
نصيحة مهمة لصحتك النفسية خلال منتصف العمر
القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 60 كجم من القات المخدر بعسير
كاتب يؤكد أهمية تأسيس أرشيف وطني للصحافة السعودية ويعدد مزاياه
سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند 10655.61 نقطة
الأخطاء الإملائية تفقد الكلمات معناها الحقيقي وتجعل المتلقي في حيرة من أمره لفهم ما يقصده المتكلم وقد زادت هذه الأخطاء بشكل كبير مع انتشار وسائل التواصل الاجتماعي وتطبيقات التراسل الفوري حيث أصبح الاهتمام لا ينصب على تدقيق الرسالة أو التغريدة بقدر ما ينصب على سرعة نشرها.
وعبر موقع تويتر صعد وسم يدعو إلى التدقيق في الأخطاء اللغوية والإملائية وتصحيح التغريدات قبل نشرها بهدف الحفاظ على اللغة العربية وعدم إدخال كلمات غريبة ومستهجنة وغير مفهومة في الحوار.
ورغم حديث البعض باللهجة العامية إلا أن الكل أجمع على أهمية التدقيق حيث قالت الكاتبة عزيزة سعد: “الأخطاء الإملائية.. ما أقدر أعديها” فيما قالت مغردة أخرى “الأخطاء الإملائية تستفزني جدًا مثلًا أن يكتب أحدهم الأرظ رغم أن الأرض من الكلمات المتداولة أيضًا عندما تُكتب لكن لاكن ..الثنوي بدل من الثانوي ” وتابعت : من يُصحح هذه الأخطاء يغار على لغته الأم ويرجو لكم نفعًا وليس مُصابًا بمرض نفسي.
فيما قال إبراهيم الخواجة: “الأخطاء الإملائية شقوق الكلمات” أما بونورة فحاول تبرير الأمر بالقول :”تحدث دون أن نشعر!” فيما قالت منال الحبسي: “صرنا نخاف نكتب شيئًا ويجي واحد من الأشخاص إللي يصححوا الأخطاء الإملائية ويطلع أخطاءنا في الكتابة”.
أما عهود فقد تنبت وجهة نظر مغايرة حيث قالت: “أحب الأخطاء الإملائية في الرسائل، لأنها كتبت على عجل ولهفة.. الرسائل المنمقة بلا أخطاء تبدو مملة ومكتوبة بأناةٍ وبرودٍ”.