طيران ناس يطلق برنامجًا لتعليم العربية لموظفيه من 70 جنسية ويرعى نشرها دوليًا
الإطلالات الجبلية بالمدينة المنورة.. مقوّمات طبيعية تدعم صناعة الوجهات السياحية
مركز 911 يستعرض تجربة حية عبر تقنية الواقع لزوّار معرض واحة الأمن
ارتفاع عدد المراكز اللوجستية في السعودية إلى 23 مركزًا في 2024
الملك سلمان وولي العهد يهنئان أمير قطر
أمطار ورياح شديدة السرعة على منطقة جازان حتى المساء
استقرار أسعار الذهب اليوم
بدء تداول أسهم الرمز للعقارات في السوق السعودية اليوم
حساب المواطن يوضح الموقف حال إضافة تابع بتاريخ 10 ديسمبر
فتح باب القبول في برامج الدبلوم بالكلية التطبيقية بجامعة نجران
الأخطاء الإملائية تفقد الكلمات معناها الحقيقي وتجعل المتلقي في حيرة من أمره لفهم ما يقصده المتكلم وقد زادت هذه الأخطاء بشكل كبير مع انتشار وسائل التواصل الاجتماعي وتطبيقات التراسل الفوري حيث أصبح الاهتمام لا ينصب على تدقيق الرسالة أو التغريدة بقدر ما ينصب على سرعة نشرها.
وعبر موقع تويتر صعد وسم يدعو إلى التدقيق في الأخطاء اللغوية والإملائية وتصحيح التغريدات قبل نشرها بهدف الحفاظ على اللغة العربية وعدم إدخال كلمات غريبة ومستهجنة وغير مفهومة في الحوار.
ورغم حديث البعض باللهجة العامية إلا أن الكل أجمع على أهمية التدقيق حيث قالت الكاتبة عزيزة سعد: “الأخطاء الإملائية.. ما أقدر أعديها” فيما قالت مغردة أخرى “الأخطاء الإملائية تستفزني جدًا مثلًا أن يكتب أحدهم الأرظ رغم أن الأرض من الكلمات المتداولة أيضًا عندما تُكتب لكن لاكن ..الثنوي بدل من الثانوي ” وتابعت : من يُصحح هذه الأخطاء يغار على لغته الأم ويرجو لكم نفعًا وليس مُصابًا بمرض نفسي.
فيما قال إبراهيم الخواجة: “الأخطاء الإملائية شقوق الكلمات” أما بونورة فحاول تبرير الأمر بالقول :”تحدث دون أن نشعر!” فيما قالت منال الحبسي: “صرنا نخاف نكتب شيئًا ويجي واحد من الأشخاص إللي يصححوا الأخطاء الإملائية ويطلع أخطاءنا في الكتابة”.
أما عهود فقد تنبت وجهة نظر مغايرة حيث قالت: “أحب الأخطاء الإملائية في الرسائل، لأنها كتبت على عجل ولهفة.. الرسائل المنمقة بلا أخطاء تبدو مملة ومكتوبة بأناةٍ وبرودٍ”.