40 مشاركًا في شوط “جير تبع” بسباق الملواح ضمن معرض الصقور والصيد السعودي
تعليم نجران يدعو الطلبة للتسجيل في “بيبراس موهبة 2025”
القبض على 3 مخالفين بحوزتهم 67 كائنًا فطريًا بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
15 قتيلاً ومصابًا بقصف على مستشفى في الفاشر
بدء إيداع دعم حساب المواطن دفعة شهر أكتوبر
هيونداي تستدعي 135 ألف سيارة في أمريكا
فراس البريكان أفضل لاعب في مباراة السعودية وإندونيسيا
استمرار التسجيل في النسخة الثانية من “مياهثون” لتعزيز الابتكار في استدامة المياه
البرلمان الإسباني يوافق على حظر توريد الأسلحة إلى إسرائيل
انطلاقة تاريخية.. طيران الرياض تسير أولى رحلاتها إلى لندن خلال أيام
قال خبير الأرصاد الجوية الدكتور خالد الزعاق، إننا نعيش خلال هذه الأيام على عتبات ولادة موسم الربيع وهو موسم التقلبات الجوية الحادة، مشيرًا إلى أن رياحه جالبة للغبار والأتربة وأمطاره مشوبة بحبات برد وبرقه مهلك للحرث والنسل.
1-قتر على وجه السماء
2-غبار يزورنا على فترات متقاربة
3-أمراض موسمية(حساسية وزكام)
هذه أبرز سمات الأجواء المستقبلية حتى دخول شهر #رمضان
فنحن الآن نعيش مرحلة ولادة موسم الربيع المتقلب الأجواء#نشرة_الرابعة #تقويم
pic.twitter.com/5i7I2oTlyo— د.خالد صالح الزعاق (@dralzaaq) February 24, 2022
وأضاف الزعاق، أنه خلال هذه الفترة سنشهد قترًا على وجه السماء، وغبارًا يزورنا على فترات متقاربة، وأمراضًا موسمية (حساسية وزكام)، مشيرًا إلى أن هذه هي أبرز سمات الأجواء المستقبلية حتى دخول شهر رمضان، فهي مرحلة ولادة موسم الربيع المتقلب الأجواء.
وأشار خبير الأرصاد الجوية إلى وقوع البلدان العربية بين خط الاستواء ومدار السرطان وهي البقعة التي تتعامد عليها الشمس طوال فترة الصيف، فالحرارة أصل في أجوائها صيفًا، والبرودة مستوردة عليها شتاء، والخريف يولد من رحم الصيف ولادة طبيعية أي أنها تقلبات جوية خفيفة، والربيع يولد من رحم الشتاء ولادة متعثرة أي تقلبات جوية حادة.
وتابع: “نحن الآن على عتبات ولادة موسم الربيع وهو موسم التقلبات الجوية الحادة فرياحه جالبة للغبار والأتربة وأمطاره مشوبة بحبات برد وبرقه مهلك للحرث والنسل”.
وأوضح الزعاق أننا خلال هذه الأيام ندخل مرحلة الأمطار الصيفية وهي الأمطار التي تكون في بقعة دون أخرى، ومسائية الهطول، ولهذا أهل الخليج يسمونها بـ”السّرّايات” لأنه إذا حل المساء فإنها تسري إلى مكان آخر، والعامة في المملكة يسمونها بـ”المراويح” والبعض بـ”الروايح” لأنه إذا حل المساء فإنها تروح إلى مكان آخر، وعادة ما تكون مسبوقة بعصف ريح ماكرة.