وقاية تدشّن برنامج “أماكن معززة للصحة”
الولايات المتحدة تقلص عدد اللاجئين المسموح بدخولهم لـ 7500 سنويًا
مايكروسوفت تسجّل نتائج فصلية تتجاوز التوقعات
بيع أغلى شاهين فرخ حتى الآن في الليلة الـ 17 لمزاد نادي الصقور
السودان في مجلس الأمن: الفاشر أصبحت رمزًا للمأساة الإنسانية
الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار الأمريكي واليورو
ارتفاع الطلب العالمي على الذهب إلى 3%
توضيح من حساب المواطن بشأن احتساب الدعم ونتائج الأهلية
اختلاس أكثر من 1.5 مليون يورو من الاتحاد الدولي لألعاب القوى
البرازيل: ارتفاع قتلى عملية ريو إلى 121 شخصًا
تتواصل جرائم وحوادث العنف ضد الأطفال العراقيين، بما فيها العنف المدرسي الممارس بحقهم من قبل من يفترض أنهم معلمون ومربون.
وتعرضت الطفلة رحمة 8 سنوات، لضربة في رأسها من قبل معلمتها في إحدى مدارس مدينة الموصل محافظة نينوى، والتي فقدت على إثر مضاعفات تلك الضربة القدرة على المشي، التي تسببت لها بشلل في أطرافها السفلية، حسب ما صرحت به أسرتها.
وتعهد وزير التربية العراقي، علي الدليمي، عبر الاتصال بالهاتف مع التلميذة رحمة، أنه سيتكفل بعلاجها لحين تمكنها من العودة لمقاعد الدراسة، وفق بيان صدر من وزارة التربية العراقية.
كما وجه وزير التربية مدراء الإشراف في نينوى وباقي المحافظات، بالنزول للمدارس بشكل ميداني لتوجيه الملاكات التدريسية بضرورة حماية أبناءنا الطلبة والتلاميذ والتعامل معهم بشكل تربوي وأبوي، مشددا على أن رسالة التربوي العراقي الإنسانية ستظل تحتل المقام الأول في عملنا، من أجل الحفاظ على صورة العراق الناصعة في المجال التربوي والعلمي، حسب بيان التربية العراقية.
وأثارت هذه الحادثة البشعة، غضبًا واسعًا بين أولياء أمور الطلاب العراقيين ورواد الشبكات والمنصات الاجتماعية في البلاد، الذين اعتبروا ما حدث إرهابا تربويًا بحق أطفال صغار.