كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
قالت الملكة إليزابيث الثانية، إنها تواجه صعوبة في الحركة، وذلك خلال استقبالها في قصر ويندسور، مقرّ إقامتها الرئيسي، الميجور جنرال إلدون ميلار، ضابط الارتباط بينها وبين القوات المسلّحة، وسلفه الأدميرال جيمس ماك لويد.
وأظهر تسجيل فيديو للقاء الملكة، استقباله ضيفيها واقفة وهي تتّكئ بيديها على عصا والابتسامة تعلو وجهها وقد ارتدت فستانًا منقوشًا. وخاطبت الضابطين وهي تشير إلى قدمها اليسرى أو ساقها “كما تريان، لا يمكنني التحرّك”، فيما أوضحت تقارير محلية أن الملكة تُعاني تصلّبًا طفيفًا.
ومؤخرًا أصبح ظهور الملكة إليزابيث نادرًا، خاصةً بعد إصابتها بوعكة صحية في أكتوبر الماضي، فبعد الإعلان عن تأجيل خطة الملكة بالسفر إلى إيرلندا الشمالية، تم الإعلان عن قضائها ليلة الأربعاء الموافق 20 أكتوبر الماضي في المستشفى قبل أن تخرج وتتوجه عائدة إلى قلعة ويندسور الملكية جنوب شرق إنجلترا.
وقال قصر باكنغهام في بيان حينها: “بعد نصيحة طبية للراحة لبضعة أيام، دخلت الملكة المستشفى بعد ظهر الأربعاء، لإجراء بعض الفحوصات الأولية، وعادت إلى قلعة وندسور وقت الغداء من يوم الخميس، ولا تزال في حالة معنوية جيدة”.
ولم يعلن قصر باكنغهام رسميًا عن دخول الملكة للمستشفى إلا في وقت متأخر من مساء الخميس، تحديدًا بعدما كشفت صحيفة “ذي صن” هذه المعلومات.
وقال الصحافي في “بي بي سي” المكلف متابعة العائلة المالكة إن “قصر باكنغهام لم يعطنا صورة كاملة ومعقولة لما كان يجري، ووسائل الإعلام دفعت إلى الاعتقاد الأربعاء أن الملكة كانت تستريح في قلعة ويندسور، بينما كانت تنقل إلى مستشفى في وسط لندن”، مضيفًا أن المشكلة هي أنه في غياب المعلومات الموثوقة تنتشر الشائعات والمعلومات المضللة.
يذكر أن الأمير تشارلز، البالغ من العمر 73 عامًا، وريث العرش البريطاني، أعلن الخميس الماضي إصابته بفيروس كورونا للمرة الثانية، مشيرًا إلى أنّه سيخضع للعزل. وكان قد التقى والدته قبل 48 ساعة من ذلك، لكن مصادر أكدت بعد ذلك أن الملكة لم تظهر عليها أي أعراض مرضية، دون تحديد ما إذا كانت مصابة بكورونا أم لا، وهو ما أثار القلق.