اقتران القمر مع المريخ في سماء الشمالية
اختلاس كهرباء من مسجد في القويعية
فيصل بن فرحان يصل إلى ألمانيا في زيارة رسمية
صدور نتائج أهلية حساب المواطن للدورة الـ 94
الجنيه الإسترليني يرتفع مقابل الدولار وينخفض مقابل اليورو
رصد بقع شمسية عملاقة من سماء عرعر
جَدَاد النخيل في المدينة المنورة.. آخر مراحل جني التمور
جماهير النصر.. سور عالٍ لا يُخترق
مشاهد البرق والشلالات تزيّن سماء الباحة وطبيعتها
شرطة الرياض تباشر بلاغ امرأة تعرضت لاعتداء من رجلين و4 نساء
أظهرت دراسة دنماركية نُشرت الاثنين أنّ نسخة أخرى من المتحوّرة أوميكرون مسمّاة “بي إيه.2” (BA.2) معدية أكثر من النسخة الأصلية “بي إيه.1” (BA.1).
وقالت الهيئة الدنماركية لمكافحة الأمراض المعدية في بيان: إنّ “الدراسة تُظهر أنّه في حال أُصيب شخص في منزلكم بـ بي إيه.2، فهناك خطر عام بنسبة 39% بأن يُصاب فرد آخر في المنزل خلال الأسبوع الأول. في المقابل، إذا أُصيب شخص بـ بي إيه.1، فإن الخطر سيكون 29%”.
وكانت عمليات حسابية أولية أفادت بأنّ بي إيه.2 النسخة المهيمنة في الدنمارك، مُعدية أكثر بمرة ونصف من النسخة الأصلية من أوميكرون “بي إيه.1″، وفق ما أعلنت الهيئة الدنماركية في 26 يناير.
وشدّدت الطبيبة في الهيئة كاميلا هولتن مولر في البيان، على أنّ “الأشخاص غير الملقّحين هم أيضًا أكثر عرضةً للإصابة بـ بي إيه.2 مقارنة بـ بي إيه.1”.
وأوضحت الطبيبة أن الدراسة تُظهر أيضًا أنّ الأشخاص الملقّحين وخصوصًا أولئك الذين تلقوا الجرعة المعزّزة، أقلّ عرضة بكثير للإصابة.
ورغم حصيلة إصابات قياسية مع تسجيل ارتفاع بنسبة 43% في عدد الإصابات الجديدة في الأيام السبعة الماضية، إلا أنّ الدولة الإسكندنافية التي تُعدّ 5,8 ملايين نسمة، تستعدّ لأن ترفع الثلاثاء القيود الصحية كافة، مشيرةً إلى نسبة التلقيح المرتفعة وعدم تسبّب أوميكرون بأعراض شديدة.