القبض على 7 مخالفين لتهريبهم 120 كيلو قات في عسير
سلمان للإغاثة يواصل توزيع السلال الغذائية في مخيمات النازحين جنوب قطاع غزة
إطلاق مشروع مسح وتقييم الطرق بالتقنيات الذكية في الباحة
128 ألف سجل تجاري مُصدر خلال الربع الثالث 2025
8 فرص استثمارية مميزة في الطوال
التطوير المهني يطلق برنامجًا نوعيًا للمعلمين والمعلمات بالشراكة مع وزارة السياحة
التعليم تعلن عن موعد فتح برنامج فرص لشاغلي الوظائف التعليمية
ضبط مخالفَين لنظام البيئة لاستغلالهما الرواسب في تبوك
قهوة نواة تمر البياض تعزز من قيمة المحاصيل الزراعية بنجران
الفلبين تسجل 1281 هزة ارتدادية في أسبوع
حظرت روسيا الوصول إلى تطبيق إنستجرام، حيث تتهمه بنشر دعوات إلى العنف ضد الروس على خلفية الصراع في أوكرانيا.
وذكرت الهيئة المشرفة على وسائل الإعلام الروسية “روسكومنادزور”، في بيان، أنه بناء على طلب مكتب المدعي العام، سيحظر الوصول إلى تطبيق إنستجرام في روسيا.
يذكر أن الخدمة الفيدرالية الروسية للإشراف على الاتصالات وتقنية المعلومات والإعلام، الجمعة الماضية، بدأت حجب موقع تويتر، بعد أن أعلنت في وقت سابق حظر الوصول لموقع فيسبوك.
وتتهم موسكو منصات التواصل الاجتماعي بفرض رقابة توصف بالمشددة على المحتوى الذي يروج وجهة النظر الروسية أو الأفكار المناوئة للغرب.
وفي وقت سابق طالبت السفارة الروسية في واشنطن، الولايات المتحدة بوقف ما أسمته بـ “الأنشطة المتطرفة” لشركة ميتا (فيسبوك)؛ وذلك بسبب دعوتها إلى قتل مدنيين روس.
وأظهرت رسائل بريد إلكتروني داخلية، طبقًا لرويترز، أن شركة ميتا بلاتفورمز ستسمح لمستخدمي فيسبوك وإنستجرام في بعض الدول بالدعوة إلى العنف ضد الروس والجنود الروس فيما يتعلق بغزو أوكرانيا، في تغيير مؤقت لسياستها لمكافحة خطاب الكراهية.
وقالت السفارة في رسالة على تويتر: “لم يمنح مستخدمو فيسبوك وإنستجرام أصحاب هذه المنصات الحق في تحديد معايير الحقيقة وتأليب الدول على بعضها”.
ووفقًا للرسائل الداخلية إلى وسطاء المحتوى، فسوف تسمح شركة وسائل التواصل الاجتماعي مؤقتًا أيضًا ببعض المنشورات التي تدعو إلى “الموت للرئيس الروسي فلاديمير بوتين أو نظيره في روسيا البيضاء ألكسندر لوكاشينكو” في دول منها روسيا وأوكرانيا وبولندا.
وأوضح متحدث باسم ميتا في بيان أنه “نتيجة للغزو الروسي لأوكرانيا، سمحنا مؤقتًا ببعض أشكال التعبير السياسي التي تشكل عادة انتهاكًا لقواعدنا مثل الخطاب العنيف على غرار “الموت للغزاة الروس”. وما زلنا لا نسمح بدعوات جادة إلى “العنف ضد المدنيين الروس”.