مجمع الملك سلمان للغة العربية يتسلم جائزة عبد العزيز سعود البابطين للإبداع
بأمر الملك سلمان.. إعفاء محمد بن ناصر أمير جازان من منصبه وتعيين محمد بن عبدالعزيز
إحالة مندوب في الرياض إلى النيابة لبيعه مستحضرًا صيدلانيًا مغشوشًا
ضبط 6 وافدات لممارستهن الدعارة في شقة سكنية بالرياض
الربيعة يطمئن على صحة التوأم الملتصق الصومالي بعد وصولهما إلى الرياض
أمطار غزيرة مستمرة على منطقة عسير حتى العاشرة مساء
إحباط تهريب 200 كيلو قات في عسير
مساند: إكمال خدمة نقل الخدمات تصل إلى مدة أقصاها 23 يومًا
مساعي تختتم دورة تدريبية مكثفة للتحضير للاختبار التحصيلي
أمطار متفاوتة الغزارة على منطقة المدينة المنورة حتى العاشرة مساء
في أول يوم دراسي للفصل الثالث ومع استئناف الدراسة حضوريًّا بشكلٍ كامل لجميع الطلاب والطالبات في جميع المراحل الدراسية في التعليم، التقت “المواطن” بعدد من المعلمين للحديث عن تفاصيل اليوم الأول للدراسة.
وقال المعلم بندر المطيري: إن مع العودة الكاملة للتعليم تعود الحياة الطبيعية تحت شعار “عدنا وعادت الحياة”، متابعًا: “قبل كل شيء نشكر قيادتنا على كل ما قدمت من دعم لاستمرار العملية التعليمية وحفظ صحة المواطن خلال الجائحة وحتى والآن، وللعودة الكاملة دور كبير في سد الفاقد التعليمي وتحقيق التميز الدراسي بين الطلاب”.
حول عودة الطلاب للاصطفاف الصباحي، بين المطيري أن الاصطفاف عاد ومعه الحيوية النشاط لطلاب والطالبات، ويعتبر من الأنشطة التي تحافظ على صحة الطلبة وزيادة نشاطهم وقدرتهم على التركيز، مشددًا على أن الرياضة جزء لا يتجزأ من مرحلة تنمية الإنسان في المجتمع.
وأوضح أن عودة الإذاعة المدرسية لها دور إيجابي كبير حيث إنها تقدم العلم والوعي للطلاب وتغرس فيهم الأخلاق الكريمة والمبادئ الفضيلة وتسهم في بناء شخصية الطالب ومنحه الثقة بالنفس وتسهم أيضًا في زيادة المعلومات بشكل كبير لدى الطلاب، وذلك عن طريق تنوع فقراتها وأيضًا تعتبر الإذاعة مصدر رائع لاكتشاف مواهب الطلاب.
من جهته، عبر فيصل الشاطري عن سعادته بعودة الدراسة بشكلها الطبيعي وتفعيل الطابور الصباحي والنشيد الوطني والإذاعة المدرسية بعد انقطاع فترة دام لمدة عامين، مؤكدًا أن هناك بهجة لدى الطلاب والمعلمين في أول يوم، إذ كان عودة البيع من المقصف مباشرة وإلغاء التباعد له أثر إيجابي على الطلاب.
كما رأى المعلم صالح اليوسف أن عودة الدراسة الحضورية لها طعمها الخاص في التعليم بعد رفع الاحترازات الصحية حيث الابتسامة والنشاط على وجه الطالب والمعلم وهو يشاهد الطالب يقف وينتظر دوره عند شباك المقصف والآخر يتناول وجبة الإفطار مع زملائه الطلاب، مؤكدًا أنها نعمة تستحق الشكر لله والدعاء لولاة الأمر بالتوفيق.