إحباط تهريب 28,000 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي في جازان
ضبط 25 طنًا من البطاطس الفاسدة في القريات
القبض على 4 وافدين لنشرهم إعلانات حملات حج وهمية وإيوائهم 14 مخالفًا
الأهلي يسعى لمواصلة انتصاراته ضد الاتفاق
حلول سدايا التقنية تختصر زمن إنهاء إجراءات سفر الحجاج من المغرب
البنك المركزي المصري يقرر خفض أسعار الفائدة بنسبة 1% على الإيداع والإقراض
بالأرقام.. سفيان بن دبكة يتفوق على نفسه
اتفاقية بين الثقافة وثلوثية التويجري لتعزيز الوعي وتنظيم الفعاليات الأدبية بالقصيم
الأخدود والرائد لا يعرفنا التعادل
قدوم 755,344 حاجًّا من خارج السعودية عبر المنافذ الدولية حتى نهاية يوم أمس
يوضح الخبراء، أن الضوء الأزرق للشاشات نوع من الضوء يحتوي على أعلى طاقة مع أقصر طول موجي، وقد أصبح كثيرون على دراية بالتوصيات الخاصة بالابتعاد عن الشاشة قبل النوم بساعة على الأقل. لكن ماذا لو قمت بتبديل جهازك إلى الوضع المظلم أو “الداكن”؟
لا تقتصر مصادر الضوء الأزرق على الشاشات ومصابيح الفلورسنت، فأشعة الشمس أيضًا تحتوي على الضوء الأزرق الذي يثبّط إنتاج الجسم لهرمون الميلاتونين الذي يساعد على النوم.
وتتعرض العيون للإجهاد بسبب قضاء الكثير من الوقت أمام الأجهزة الإلكترونية التي ينبعث منها ضوء أزرق. ويمكن أن يؤدي ذلك إلى متلازمة رؤية الكمبيوتر، وهي حالة تتميز بجفاف في العين، أو عدم وضوح الرؤية، أو الحرقان أو الحكة، أو الحساسية تجاه الضوء، أو مشكلة في إبقاء العينين مفتوحتين.
حتى الآن لا يدعم العلم الادعاءات بأن الوضع المظلم أو الداكن يحسن النوم. ووفقًا لدراسة أجريت عام 2019 لم يجد مستخدمو “الوضع الليلي” في منتجات “أبل” فرقًا في إنتاج الجسم للميلاتونين.
ولا يعني ذلك أن تقليل سطوع الشاشة ليس مفيدًا. إنما الفائدة الأكبر تأتي من تقليل التعرّض للضوء ككل، بدلًا من تقليل الضوء الأزرق.
من جانب آخر، ليس الضوء الأزرق هو السبب الوحيد لإجهاد العين، وإنما تثبيت العين لفترات طويلة باتجاه الشاشة، وتقريب الشاشة من العين، وعدم إغلاق العينين أثناء التحديق.
لذلك، يُنصح بعدم النظر إلى الشاشة أكثر من 20 دقيقة متصلة، وإغلاق الجفون باستمرار لثانية أو اثنتين، والابتعاد مسافة كافية عن الشاشة.