معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
موعد إيداع الدعم السكني
أعلنت وزارة الداخلية، وعلى هامش معرض الدفاع العالمي، الحدث العالمي الرائد للدفاع والأمن، والمنعقد تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله، والذي تنظمه الهيئة العامة للصناعات العسكرية، توقيع (4) عقود عسكرية مع عددٍ من الشركات المحلية والدولية وبقيمة إجمالية تُقدر بـ 400 مليون ريال.
وشملت العقود العسكرية التي تم إعلانها، عربات مدرعة وأنظمة الرؤية النهارية والليلية مصنّعة محليًا في المملكة، إضافة إلى أنظمة التعرف الآلي AIS، حيث عملت وزارة الداخلية مع الهيئة العامة للصناعات العسكرية على دراسة ومراجعة العقود العسكرية كافة، إذ خضعت لآليات تقييم دقيقة تتعلق بمستوى الخيارات الفنية والمواصفات العالمية المعتمدة، لضمان الاستجابة لمتطلبات الاستخدام العملياتي، وبما يحقق في الوقت نفسه دعم كفاءة الأداء والجاهزية العملياتية، ويسهم في تخفيض الأسعار وتحقيق كفاءة الإنفاق، ودعم المستهدفات الوطنية نحو التوسع في قاعدة الصناعات العسكرية المحلية في القطاعات ذات القيمة المضافة، والعمل على توفير شبكة للخدمات والدعم الفني للصناعات العسكرية، وتحفيز الاستثمار المباشر من خلال عقد الشراكات الاستراتيجية مع الشركات المحلية والعالمية في القطاع، ونقل التقنيات والمعارف في الصناعة والخدمات والبحث والتطوير، إضافة إلى تطوير الكوادر البشرية القادرة على العمل في الصناعات المتخصصة.
ويُعد معرض الدفاع العالمي 2022 منصة وحدثًا عالميًا فريدًا يجمع المعنيين بصناعة الدفاع والأمن كافة من حول العالم لتعزيز أواصر التعاون بينهم وتمهيد الطريق لبناء الشراكات وتبادل المعرفة واستكشاف أحدث الابتكارات والإمكانات عبر جميع الأنظمة الدفاعية، ويجمع روّاد قطاع الدفاع والأمن الدوليّين تحت سقف واحد؛ ليستعرض حلول التكامل المشترك ومستقبل التوافق العملياتي بين أنظمة الدفاع عبر البر والبحر والجو والفضاء، إضافة إلى الأمن الوطني.