قوة الدولار ستدفع اقتصاد الولايات المتحدة للهاوية تعليق التدريب التقني الحضوري في شرورة غدًا جماهير الأهلي تحفز اللاعبين: قاتلوا أمام الهلال مزايا ومواصفات متوقعة في ساعة سامسونج الجديدة Galaxy Watch 7 ترتيب دوري روشن بعد ختام مباريات الجولة الـ 30 تعليق الدراسة الحضورية غدًا في مدارس شرورة النصر يُمطر شباك الوحدة بسداسية ويعزز وصافته هدفان يفصلان رونالدو عن رقم قياسي بـ دوري روشن أبرز مزايا الخصوصية في تطبيق تيليجرام في مشهد غريب.. السماء تمطر سمكًا
فسّر خبير الأرصاد الجوية الدكتور خالد الزعاق، الظواهر الجوية التي حدثت على شرق الرياض في 24 مارس عام 1995، وكذلك ما حدث في 4 إبريل عام 206 على بريدة، مرجعًا ذلك إلى ما يسمى بـ سحاية الصيف، أو السرايات أو المراويح.
جل البلدان العربية :
بعيدة كل البعد عن الأحزمة الزلزالية والمناطق البركانية
فلا يحدث فيها زلزال ذو بال
ولا يثور فيها بركان عال
وكوارثها الكونية إما بسبب الأعاصير #سلطنة_عمان و #اليمن أو سحب المراويح في #الخليج
pic.twitter.com/H0HA48pYyGقد يهمّك أيضاً— د.خالد صالح الزعاق (@dralzaaq) March 8, 2022
وأوضح الزعاق، أن التباين الحاد في درجات الحرارة بين العظمى والصغرى والفوارق الضغطية في طبقات الجو العليا والدنيا يجعل بينها فجوة تلج من خلالها رياح عاتية هابطة وسحب كاسرة زاحفة، مشيرًا إلى أن ذلك هو ما حدث في 24 مارس عام 1995 على شرق الرياض، وأيضًا في 11 إبريل عام 2008 على الكويت، وكذلك ما حدث في 4 إبريل عام 206 على بريدة.
وأضاف خبير الأرصاد الجوية أن الدول العربية بعيدة كل البعد عن الأحزمة الزلزالية، والمناطق البركانية، فلا يحدث فيها زلزال ولا يثور بها بركان، مشيرًا إلى أن جل كوارثنا الطبيعية تكون بسبب الأعاصير كما يحدث في سلطنة عمان واليمن، أو بسبب السحب الصيفية المسماة بسحب الربيع، والعامة يسمونها بالسرايات أو المراويح أو الروايح.
وبيّن الزعاق أن السحب الصيفية هي السحب التي تتشكل في مناطق ذات ضغط منخفض ورطوبة عالية وسريعة التشكل وتحدث في المساء، وتكمن خطورتها في الرياح العاتية السابقة لنزول الأمطار، وفي زخات بردها، لافتًا إلى أن العامة يسمون الشخص الذي يأتي مسرعًا بـدون تعقل “فلان سحابة صيف”.