ضوابط إصدار تأشيرات العمالة المنزلية للأعزب
ضبط مواطن رعى 12 متنًا من الإبل في محمية الإمام عبدالعزيز
تحذير صحي: الجرعات الزائدة من الزنك قد تضر القلب والمناعة
ضبط مواطن أشعل النار في غير الأماكن المخصصة لها بمحمية طويق
رياح شديدة على حائل حتى المساء
لقطات لآثار احتراق العتاد وكميات الأسلحة الإماراتية المهربة عبر ميناء المكلا بعد الضربة السعودية
يضم 40 محلًا.. أمين القصيم يُدشن مشروع تطوير سوق الجردة في بريدة
مستشفى الولادة والأطفال ببريدة يُجري جراحة دقيقة لإطالة عظم الفخذ لطفل
مجلس الأمن يعقد جلسة طارئة بشأن الاعتراف الإسرائيلي بـ أرض الصومال
السعودية تأسف لما قامت به الإمارات من ضغط على المجلس الانتقالي للقيام بعمليات عسكرية على حدود المملكة
تعكس زيارة رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون إلى المملكة، اليوم، مكانة السعودية السياسية والاقتصادية عالميًا وثقلها ودورها المحوري دوليًا في التعامل مع الأزمات والتحديات العالمية في مختلف المجالات.
وتحرص كل من السعودية وبريطانيا على استقرار وموثوقية واستدامة وأمن أسواق النفط العالمية، وتقود المملكة جهود تحالف (أوبك بلس) للحفاظ على التوازن بين مصالح المنتجين والمستهلكين.
كما يسعيان معًا إلى تعزيز تعاونهما المشترك في مجال تقنيات الطاقة النظيفة، وتفعيل التعاون بينهما في تطبيق مخرجات القمة العالمية للأمم المتحدة لتغير المناخ (Cop26)، وتنفيذ مبادرتي الشرق الأوسط الأخضر والسعودية الخضراء، وتسريع مسار التفاوض لإبرام اتفاقية للتعاون التقني بينهما في مجال الاستخدامات السلمية للطاقة الذرية، وجذب الاستثمارات البريطانية في مشروعات الطاقة المتجددة في المملكة.
كما أسست شركة أرامكو السعودية مكتب التقنيات التابع لها في مدينة أبردين الإسكتلندية، ليسهم في تطوير تقنيات الحفر والإنتاج، وتقع الذراع الأوروبية لشركة أرامكو السعودية لمشاريع الطاقة في هذا المكتب، الذي تتمثل مهمته في إقامة علاقات مع شركات تقنيات الطاقة الرائدة ذات الثقل الاستراتيجي وتوطيدها.
كما تحرص المملكة العربية السعودية والمملكة المتحدة على تعزيز تعاونهما المشترك في مجال الطاقة والصناعة، بما في ذلك الطاقة المتجددة والجوانب التنظيمية ومستقبل النقل، وقد أطلق البلدان حوار الطاقة والصناعة الوزاري السعودي – البريطاني، وتم توقيع مذكرة تفاهم حول الطاقة النظيفة، ويسعى البلدان إلى التعاون في مجالات عدة رئيسية ذات أولوية، ومن ذلك التعامل مع تحديات النمو النظيف والذكاء الاصطناعي.