بدء عروض زرقاء اليمامة.. الأوبرا السعودية الأولى والأكبر باللغة العربية البنتاجون: بدأنا نقل الأسلحة الجديدة إلى أوكرانيا برنامج ريف: 9 منتجات مشمولة بالدعم في الجوف فولكس فاغن تطور علامة تجارية جديدة للسيارات الكهربائية لأول مرة منذ 100 عام.. تفريخ 3 من صغار النعام بمحمية الإمام تركي الرياض يخطف فوزًا قاتلًا ضد الأهلي ترتيب دوري روشن بعد مباريات اليوم تخريج الدفعة 82 من طلبة كلية الملك عبدالعزيز الحربية الحزم يستعيد نغمة الانتصارات بثنائية ضد الوحدة وظائف شاغرة لدى فروع شركة BAE SYSTEMS
حظيت المرأة السعودية بمكانة كبيرة في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان، وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان، حيث تبوأت أرقى المناصب، ودرست في كافة المجالات والجامعات والكليات، بما فيها مجال الداخلية والكليات الأمنية.
وحصلت المرأة بالمملكة على التمكين والتأهيل للمشاركة في مهام وزارة الداخلية المتعددة، ومنها الأمن العام، والجوازات والسجون ومكافحة المخدرات، والخدمات الطبية.. وغيرها.
كما أصبح متاحا التسجيل للعنصر النسائي برتبة “جندي” في معهد التدريب الأمني لكلية الملك فهد، وكذلك الدراسة في جامعة نايف للأمن.
بدورها استطاعت جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية منذ عام 1431هـ إشراك الكوادر النسائية العربية في منظومة الأمن العربي بمفهومه الشامل سعياً نحو التوسع في ترسيخ التوجه الذي تتبناه الجامعة في إطار تنفيذ توجيهات وزراء الداخلية العرب.
قفقد أتاحت الجامعة المجال لقبول الطالبات في برامجها العلمية بقرار من المجلس الأعلى للجامعة إدراكاً لأهمية دور المرأة في المجتمع واستجابة للحاجة إلى وجود كوادر نسائية مؤهلة في مجال الدراسات العليا المتخصصة في العلوم الأمنية وإعداد جيل من الباحثات الأمنيات، إضافة إلى تزويد العاملات بالمختبرات الجنائية العربية بالمعارف والمهارات الفنية الدقيقة من خلال البرامج التدريبية والتطبيقية.
كما مكنت الجامعة المرأة العربية من الانخراط في البرامج التدريبية التي تنفذها وكالة الجامعة للتدريب، وكذلك في إثراء الجانب البحثي عبر البحوث والدراسات التي تقدمها الباحثات في مجال الأمن وتنشر ضمن إصدارات الجامعة.
ومنذ بدء القبول النسائي خرجت الجامعة عبر كلياتها (600) خريجة من الدول العربية في مختلف التخصصات الأمنية.
كما أصدرت الجامعة (11) إصدارًا علميًا محكمًا متخصصًا تناولت قضايا ذات علاقة مباشرة بالمرأة في مجالات العوامل الدافعة للتطرف العنيف وسط النساء العربيات، وبرامج تنمية المرأة المعيلة، والعنف الأسري، والشرطة النسائية، وسجون النساء والمشكلات الاجتماعية للنزيلات، وتأخر زواج الفتيات، بالإضافة إلى جرائم النساء، وتأهيل وتدريب الفتيات بالمهارات الحياتية، وأثر عمل المرأة الشرطية على علاقاتها الأسرية.
كما بلغ عدد البحوث والدراسات في ذات المجال (8) دراسات , إضافة إلى مناقشة عشرات الرسائل الأكاديمية في مرحلتي الماجستير والدكتوراه التي تطرقت إلى القضايا ذات العلاقة بالمراة.