ضبط مواطن رعى 7 أمتان من الإبل في محمية الإمام عبدالعزيز بن محمد
سابك تعلن عن نتائجها المالية للربع الثاني من 2025م بإيرادات 35.6 مليار ريال
إطلاق خدمة طلب زيادة الطاقة الاستيعابية لمرافق الضيافة في مكة والمدينة لموسم الحج القادم
“الإعلامي الكبير”.. تصريحات محمد نجيب تشعل الجدل بين جماهير الهلال
مجمع الملك سلمان العالمي يطلق تقرير النصف الأول لمؤشر نضج الذكاء الاصطناعي للغة العربية
مذكرة تفاهم بين “تكامل” وصندوق العمل البحريني لنقل الخبرات في مجالات سوق العمل
السعودية تُدين الممارسات الاستفزازية المتكررة لمسؤولي حكومة الاحتلال بحق المسجد الأقصى
اشتراطات جديدة للمختبرات الغذائية لضمان سلامة الأغذية وتعزيز البيئة الاستثمارية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس النيجر
زلزال جديد في كامتشاتكا الروسية وتحذير من تسونامي
أعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن، حظر جميع واردات النفط والغاز الروسية، مشيرًا إلى أنه تم تنسيق قرار حظر واردات النفط الروسي مع عدد من الشركاء.
وقال بايدن في كلمة له: “قرارنا حظر جميع واردات النفط والغاز الروسية جاء بالتشاور مع حلفائنا”، مضيفًا أن هذا القرار “لن يكون بلا ثمن في الولايات المتحدة… وسنبذل ما يلزم لتخفيف تأثر المواطنين الأمريكيين بالعقوبات على روسيا”.
وتبع بايدن: “الولايات المتحدة تدرك أن الحلفاء في أوروبا لن يتمكنوا من الانضمام إلى حظر واردات الطاقة من روسيا”، لافتًا إلى أن واشنطن تفرض أكبر حزمة عقوبات مؤثرة في العالم دفعت الاقتصاد الروسي للتراجع.
وخاطب بايدن الأمريكيين قائلًا: إن أسعار البنزين سترتفع مع حظر النفط الروسي.
وعقب تصريحات بايدن ارتفعت أسعار النفط إلى 132 دولارًا للبرميل، بعد أن سجل خام برنت، في التعاملات الصباحية أكثر من 127 دولارًا للبرميل وفقًا لـ”العربية”.
وترسم المفوضية الأوروبية مسارًا لإنهاء اعتماد التكتل الأوروبي، على الغاز الروسي، الذي قد يؤدي إلى خفض احتياجات الاستيراد بنسبة 80% تقريبًا هذا العام.
وأوضح أحد المسؤولين الأوروبيين لوكالة “بلومبرج” الاقتصادية، أن الخطة التي سيتم تقديمها، اليوم الثلاثاء، ستقترح خطوات مثل الاستفادة من إمدادات الغاز الجديدة.
وكانت الرئاسة الأمريكية قالت في وقت سابق: إن الرئيس الأمريكي جو بايدن لم يتخذ قرارًا بعد بشأن إمكانية فرض حظر على واردات النفط من روسيا.
وأكدت إدارة بايدن، أنها تبحث مع إيران وفنزويلا قضايا توريد نفطهما إلى الأسواق العالمية في ظل سعي غربي للتخلي عن موارد الطاقة الروسية.