الذهب يرتفع ويتجه لاختتام العام بأفضل أداء منذ عام 1979
الدفاع المدني يدعو إلى التقيّد بإرشادات الوقاية من أخطار الفحم والحطب
نائب أمير مكة يزور الجندي ريان وينقل له تحيات القيادة: بطل بطل بطل
“العامة للعقار”: الخميس نهاية مدة تسجيل 54.052 قطعة عقارية في 3 مناطق
إعلان أسماء الفائزين بالمراكز الأولى في جائزة الملك عبدالعزيز لسباقات الهجن
السوق المالية تستطلع الآراء حول مشروع ضوابط تملك الشركات المدرجة والصناديق الاستثمارية
مشاريع ومبادرات تنموية سعودية تغّذي شريان التنمية في قلب اليمن
برئاسة الملك سلمان.. مجلس الوزراء: تعديل تنظيم الهيئة العامة للتطوير الدفاعي
الحكومة اليمنية تثمن مواقف السعودية التاريخية والثابتة وقيادتها المسؤولة لتحالف دعم الشرعية
تحالف دعم الشرعية في اليمن يدشن حساب المتحدث الرسمي على منصة إكس
أطلقت الهيئة الملكية لمدينة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة، اليوم، من خلال المركز الموحد للنقل في مكة (نقل مكة)، المرحلة الثانية من التشغيل التجريبي المجاني لمشروع حافلات مكة، على المسارات 6 و 7 و 12.
وستخدم المسارات الجديدة سكان وزوار مدينة مكة المكرمة على نطاق أكبر حيث تربط بين المنطقة المركزية وقطار الحرمين السريع وجامعة أم القرى امتدادًا لمنطقة البحيرات.
ويعد المشروع إحدى مبادرات برنامج خدمة ضيوف الرحمن أحد برامج رؤية السعودية 2030 التنفيذية.
ويأتي امتدادًا لجهود سابقة قامت بها هيئة تطوير منطقة مكة المكرمة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل مستشار خادم الحرمين الشريفين، أمير منطقة مكة المكرمة.

وتمثل حافلة المرحلة التجريبية نموذجًا لحافلات المشروع التي يبلغ عددها 240 حافلة، بسعة استيعابية تبلغ 85 راكبًا، كما تم توريد 160 حافلة مفصلية بسعة استيعابية تبلغ 125 شخصًا، تم تصنيعها وفق أعلى المواصفات العالمية.
ويهدُف هذا المشروع إلى استيعاب احتياجات النقل الناجمة عن النمو المتوقع في أعداد ضيوف بيت الله الحرام والمشاعر المقدسة ودعم التنمية الاقتصادية في مكة المكرمة، وتوفير سهولة الوصول إلى الحرم الشريف والمرافق التعليمية والوظيفية والصحية والتجارية والترفيهية، والإسهام في الحد من التلوث وحماية البيئة في المنطقة المركزية خاصة، وجميع أرجاء المنطقة بتقليل الاعتماد على السيارات الصغيرة كوسيلة للنقل، وتطوير نظام النقل ليكون نظامًا مستدامًا، لا سيما في قلب مكة المكرمة، البقعة الجاذبة ذات الخصوصية التي يفد إليها المسلمون من جميع أنحاء العالم على مدار العام.