حضور لافت للسياح والعائلات الأجنبية في المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
أمطار متوسطة إلى غزيرة على معظم المناطق ابتداءً من الغد
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من عبدالله بن زايد
خيرات تدشّن حسابها عبر توكلنا
صدور الموافقة السامية على تعيين فهد تونسي رئيسًا لمجلس إدارة الهيئة السعودية للبحر الأحمر
رئاسة الهيئة تنظم ورشة عمل التوعية في الأمن السيبراني
بأمر الملك سلمان.. إعفاء رئيس الصناعات العسكرية ومساعد وزير الدفاع وغسان الشبل من مناصبهم
مزرعة آر يو في إس الروسية تسجل مشاركتها الأولى في المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
الجامعة الإسلامية تدعو طلاب المنح الخارجية لاستكمال إجراءات القبول النهائي
أمانة الشرقية تعيد تأهيل حديقة المنتزه في بقيق
أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي اليوم الخميس، أنه يريد التفاوض مباشرة مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين لأنها “الطريقة الوحيدة لوقف الحرب” بين كييف وموسكو.
وقال زيلينسكي خلال مؤتمر صحافي “يجب أن أتحدث إلى بوتين لأنها الطريقة الوحيدة لوقف هذه الحرب”، مشيرًا إلى أنه “منفتح” و”مستعد للتطرق إلى كل المسائل” مع بوتين.
إلى هذا، طالب دول العالم بالتوحد من أجل دعم أوكرانيا، مشددًا على أن “الدفاع عن وطننا هو واجب علينا”.
كما طالب بمنطقة حظر طيران لتفادي سقوط المزيد من المدنيين، مشيرًا إلى أنه طلب من الغرب تزويد أوكرانيا بطائرات مقاتلة “ولا استجابة حتى الآن”.
وتابع “ليس لي الحق بالخوف على نفسي وأخشى على عائلتي”، لافتًا مجددًا حاجة كييف إلى ضمانات أمنية “وقلت هذا منذ البداية”.
وفي وقت سابق اليوم، قال زيلينسكي، في مقطع فيديو إن الحلفاء الدوليين لكييف يرسلون يوميًا أسلحة دفاعية لبلاده في مواجهة العملية العسكرية الروسية التي بدأت من أسبوع ومستمرة حتى الآن.
كما قال إن هناك 16 ألف متطوع سيقاتلون إلى جانب أوكرانيا، مشيرًا إلى أن خطوط الدفاع صامدة في وجه الهجوم الروسي مضيفًا أن القصف الروسي لم يتوقف منذ منتصف الليل.
يذكر أن العملية العسكرية الروسية كانت انطلقت في 24 فبراير (2022) بعد أيام على اعتراف موسكو باستقلال منطقتي دوغانتسيك ولوغانسك الانفصاليتين في الشرق الأوكراني، وذلك بعد أشهر من التوتر المتصاعد بين الكرملين والغرب.
ما دفع الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة، فضلًا عن بريطانيا وأستراليا وكندا واليابان وغيرها إلى فرض عقوبات قاسية وموجعة على الروس، كما أدى إلى تدفق السلاح الغربي والدعم العسكري لكييف، من أجل مواجهة الهجوم الروسي.