مؤشرات الأسهم الأمريكية تغلق على تراجع
الهلال يخطف تعادلًا قاتلًا من الوحدة
ضبط مقيمين لاستغلالهما الرواسب في المدينة المنورة
السعودية تدين بأشد العبارات إطلاق الاحتلال النار على وفد دبلوماسي في مخيم جنين
أكثر من 35 مليون راكب استخدموا قطارات السعودية خلال الربع الأول من 2025
تعادل الوحدة والهلال في الشوط الأول
الخلود يتجاوز الفيحاء بثنائية
بثنائية رونالدو ودوران.. النصر يعبر الخليج
اختتام منافسات الأولمبياد الخليجي للروبوت بمشاركة أكثر من 30 طالبًا وطالبة
كوادر سعودية تتحدث لغات الحجاج في أبيدجان.. واحترافية تُجسّد ترحيب السعودية من أول لحظة
استعرض تقرير معهد رصانة الإستراتيجي السنوي 2021م، «التحولات في توازنات القوى بالنظام الدولي»، كما تناول العلاقات عبر الأطلسي والتحديات الأمنية والإستراتيجية على الساحة الأوروبية.
وأشار المحور الأول إلى الأزمة في العلاقات الأوروبية-الأمريكية، حيث شهد 2021م فترةً مضطربة للعلاقات عبر الأطلسي بعد انسحاب القوات الأمريكية من أفغانستان واتفاق الغواصات النووية بين واشنطن ولندن وكانبرا، وإثارة التساؤلات حول ماهيّة الشراكة عبر الأطلسي.
وأثار نهج أمريكا بالانسحاب من أفغانستان، بما يخدم مصالحها الإستراتيجية دون إيلاء حلفائها في «الناتو» أي اعتبار، النقاش بين الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، حول ما الذي يجب أن يكون على رأس أولوياتهم؟ العمل نحو تكاملٍ دفاعي أفضل بالاتحاد الأوروبي أو عضوية نشطة في «الناتو»؟
وتطرق المحور الثاني إلى الخلافات بين الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، إذ أشار إلى قلق الاتحاد وحلف شمال الأطلسي بشأن شراء #تركيا صواريخ S400 الروسية والوضع العسكري في شرق البحر المتوسط، حيث هناك قلق من مواجهة بين تركيا وكل من #اليونان و #فرنسا، مما يحدث مواجهة داخل الحلف.
وناقش المحور الثالث، مأزق «حلف الناتو» والدور العسكري الأوروبي في الخارج
وحول مستقبل «الناتو» والاستقلالية الأوروبية،أشار الملف إلى مرور الحلف بأزمة وجودية غير مسبوقة، إلا أنه لن يحيد عن الهدف الرئيس من إنشائه. لكن هناك نهاية لحقبة يمر بها ونهاية لقصور بالتفكير الإستراتيجي وراء التدخلات العسكرية الغربية بالشرق الأوسط كما شهدنا خلال العقدين الماضيين
كما أشار إلى أنه قد لا يكون «الاستقلال الإستراتيجي»، في صُلب الرؤية الإستراتيجية الأوروبية الجديدة، وإنما المقصود بأن هذه الفكرة يقصد بها إستراتيجيًا بالقدرة على العمل مع الشركاء لحماية قيم الدولة ومصالحها.