إطلاق منصة “تَبيّن”.. خطوة إستراتيجية جديدة نحو مستقبل رقمي قائم على البيانات
حشو التمر.. تقليد متوارث بالجوف لحفظ التمور طوال العام
كيف يؤثر استخدام الهاتف على قيادتك؟
تدشين السوق الحرة في مطار الملك عبدالعزيز بأكثر من 500 علامة تجارية عالمية
إجازة اليوم الوطني للبنوك الثلاثاء القادم
أبشر تنفذ أكثر من 41.091.768 عملية إلكترونية خلال أغسطس
الكرملين: عقوبات الاتحاد الأوروبي لن تؤثر علينا
اشتراطات مراكز ومنافذ بيع المركبات المُلغى تسجيلها
بدء مرحلة طلب إبداء الرغبات لمشروع التفتيش البيئي
السعودية تدين بأشد العبارات عمليات توغل قوات الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة
عاد اسم الصحفي العراقي منتظر الزيدي، الذي رمى قبل سنوات طويلة، الرئيس الأميركي جورج دبليو بوش بالحذاء، مجدداً إلى الواجهة خلال الساعات الماضية.
عبر وسم “بدّي بنتي”، أطلقت الصحافية اللبنانية مريم ياغي، حملة إلكترونية تشرح فيها للرأي العام معاناتها مع طليقها الذي خطف ابنتها، أميديا من حضنها وحرمها من رؤيتها لأكثر من سنتين، بحسب قولها.
وتحدّثت بمقطع مصور بثته مساء أمس على حسابها على فيسبوك، عن رحلة عذابها مع الزيدي، الذي خطف ابنتها منذ عامين من لبنان، بعدما كانت حصلت على حق الحضانة وفقاً للقانون العراقي.
ابتزها بفيديوهات لابنتها:
وقالت ياغي بحسب “العربية.نت”: “إن طليقها منذ عامين ونصف العام استخدم وسائل عديدة لمنعها من رؤية ابنتها، محاولا ابتزازها بفيديوهات أجبرها فيها على قول أشياء ضدّ أمها”.
كما أوضحت أنه أجبر الصغيرة البالغة من العمر 7 سنوات ونصف السنة على القول إنها لا تريد العيش مع والدتها، وحرّض أيضاً على قتلها.
كذلك، شددت على أنها لم تترك وسيلة دبلوماسية إلا واستخدمتها من أجل استعادة “أميديا”، حتى أنها لجأت إلى “شيخ” من أجل إيجاد حل يصبّ في مصلحة الصغيرة، لكن طليقها كان يلجأ دوماً، بحسب قولها، إلى التسويف والمماطلة.
لذا لجأت بعدما فشلت في ضم ابنتها إليها، إلى وسائل التواصل الاجتماعي كمنبر وحيد تستطيع من خلاله إيصال صوتها إلى المعنيين وتكوين رأي عام عربي ضاغط يساعدها على استعادة حقها باحتضان طفلتها.
وقالت “صمت عن حقي بحضانة أميديا لمدة عامين، ولم أشأ الظهور في وسائل الإعلام وأمام الرأي العام، لأن حقوق الطفل مقدّسة بالنسبة لي وكي لا أجعل من ابنتي مادة إعلامية ووسيلة للاستفزاز”.
في المقابل، بدأ منتظر الزيدي بإرسال صور وفيديوهات لابتزاز ياغي كما تقول، مدّعياً أن أميديا لا تريد العودة إليها، كما زعم للرأي العام أنها تخلّت عنها.
كما حاول ابتزاز كل من تعاطف مع مريم من صحافيين وناشطين وأصدقاء.