وصايا من شؤون الحرمين لزوار المسجد الحرام
أرباح مرسيدس-بنز تهبط بأكثر من النصف في 6 أشهر
حقنة ثورية تنهي معاناة فقدان السمع نهائيًا
ارتفاع أسعار الذهب اليوم
ترقب قرار الفيدرالي الأميركي اليوم بشأن الفائدة
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني اليوم عبر أبشر
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية وسيول وغبار على 4 مناطق
وصول أمواج تسونامي إلى اليابان
روسيا.. زلزال في كامتشاتكا بقوة 8.8 درجة يتسبب في تسونامي
زلزال بقوة 4.68 ريختر جنوب البحر الأحمر على بُعد 150 كلم من جازان
وجبة كوميدية بنكهة عراقية خالصة مع نجوم محببين لدى الجمهور في الموسم الثالث من “حامض حلو”، من بطولة ألاء حسين، إحسان دعدوش، علي جابر، فوزية حسن، رضا طارش، خليل إبراهيم وآخرين، والذي يُعرض على “MBC العراق” و”شاهد VIP”.
شخصيات متنوعة من المجتمع العراقي، يدخل البرنامج عبرها إلى المشاكل التي تمر بها الأسرة العراقية عامة، في موسم جديد بحامضه وحلوه.
توضح ألاء حسين أن “فقرات العمل تأخذ في عين الاعتبار آراء الناس، إذ ندرس تفاعلهم مع الفقرات، ونقرر بناء عليه على ما يجب علينا التركيز عليه، إذ أن هدفنا الأول والأهم إرضاء الجمهور الذي بات بحاجة لما يقدّم له ابتسامة في وقت الإفطار”، مشيرة إلى أن “سنة بعد سنة، تزداد المسؤولية ويزيد الابتكار في سبيل إرضاء المشاهدين الذين يطالبوننا بفقرات وشخصيات معينة”.
عن المحتوى، تؤكد ألاء أن البرنامج انتقادي بطبيعته، لكنه يبتعد عن القسوة في الطرح، وعن إظهار السلبيات بأسلوب فج، إذ نتناول الأمور اليومية بطريقة كوميدية خفيفة”.
من جانبه، يرى إحسان دعدوش “سيتكوم “حامض حلو” في جزئه الثالث، امتداداً للأجزاء السابقة التي لاقت استحساناً جماهيرياً في السنوات الماضية، ونحرص في الحلقات الجديدة على تقديم إضافات في المشاهد والممثلين والأفكار لتكون عند حسن ظن الجمهور”.
ويقول دعدوش “يتميز هذا العمل بعناصر عدة، أوّلها النص الجميل والمنوّع، والمخرج الخلاق أسامة الشرقي الذي استطاع مع الفنانين المبدعين ترجمة الأفكار إلى عمل فني كوميدي موجّه إلى العائلة العراقية”.
أما علي جابر، فيقول أن “حامض حلو” دخل قلوب المشاهدين، واستثماراً للنجاحات السابقة، نعمل على الجزء الثالث، وهو لا يختلف كثيراً عن الأجزاء السابقة، لكننا عززناه بفقرات مميزة كانت حاضرة في المواسم السابقة، وأخرى استحدثت نتمنى أن تعجب الجمهور”.
يختم جابر: “يتميز العمل بطريقة السهل الممتنع، كوننا نقدم فيه كوميديا نظيفة دون تصنع أو إسفاف تشاهدها العائلة مجتمعة ومختلف الطبقات الاجتماعية”، لافتاً إلى أن “المشاهد بحاجة لهذا النوع من الأعمال في وقت الإفطار، ولابتسامة تجعله يسترخي بعد نهار طويل”.