الإنتربول السعودي يستعرض مراحل إنشاء الإدارة العامة للشرطة الدولية بمعرض الصقور
فهد العليان: معرض الرياض الدولي للكتاب يعكس المكانة المرموقة للسعودية في الحراك الثقافي
القدية تُنشِئ مركز التميّز السحابي بالشراكة مع ديلويت وجوجل
الملك سلمان وولي العهد يهنئان سلطان بروناي دار السلام
السعودية ودول أوبك بلس تُعدل إنتاج النفط وتؤكد التزامها باستقرار السوق البترولية
مكة المكرمة والمدينة المنورة الأعلى حرارة بـ40 مئوية والسودة الأدنى
الشرع: الشعب السوري فخور بالانتقال من الفوضى إلى الانتخابات
“زاتكا” تدعو المنشآت إلى تقديم نماذج استقطاع الضريبة
المرور يحدد أبرز 3 مسببات للحوادث المرورية في الشرقية
الداخلية تنفّذ زيارات وورش عمل تخصصية مع سلطات إنفاذ القانون في دول الاتحاد الأوروبي
يوضح الخبراء، أن الضوء الأزرق للشاشات نوع من الضوء يحتوي على أعلى طاقة مع أقصر طول موجي، وقد أصبح كثيرون على دراية بالتوصيات الخاصة بالابتعاد عن الشاشة قبل النوم بساعة على الأقل. لكن ماذا لو قمت بتبديل جهازك إلى الوضع المظلم أو “الداكن”؟
لا تقتصر مصادر الضوء الأزرق على الشاشات ومصابيح الفلورسنت، فأشعة الشمس أيضًا تحتوي على الضوء الأزرق الذي يثبّط إنتاج الجسم لهرمون الميلاتونين الذي يساعد على النوم.
وتتعرض العيون للإجهاد بسبب قضاء الكثير من الوقت أمام الأجهزة الإلكترونية التي ينبعث منها ضوء أزرق. ويمكن أن يؤدي ذلك إلى متلازمة رؤية الكمبيوتر، وهي حالة تتميز بجفاف في العين، أو عدم وضوح الرؤية، أو الحرقان أو الحكة، أو الحساسية تجاه الضوء، أو مشكلة في إبقاء العينين مفتوحتين.
حتى الآن لا يدعم العلم الادعاءات بأن الوضع المظلم أو الداكن يحسن النوم. ووفقًا لدراسة أجريت عام 2019 لم يجد مستخدمو “الوضع الليلي” في منتجات “أبل” فرقًا في إنتاج الجسم للميلاتونين.
ولا يعني ذلك أن تقليل سطوع الشاشة ليس مفيدًا. إنما الفائدة الأكبر تأتي من تقليل التعرّض للضوء ككل، بدلًا من تقليل الضوء الأزرق.
من جانب آخر، ليس الضوء الأزرق هو السبب الوحيد لإجهاد العين، وإنما تثبيت العين لفترات طويلة باتجاه الشاشة، وتقريب الشاشة من العين، وعدم إغلاق العينين أثناء التحديق.
لذلك، يُنصح بعدم النظر إلى الشاشة أكثر من 20 دقيقة متصلة، وإغلاق الجفون باستمرار لثانية أو اثنتين، والابتعاد مسافة كافية عن الشاشة.