أمانة المدينة المنورة تُصدر أكثر من 6000 رخصة وتصريح عبر بلدي خلال شهر
قرار منع “النقطة” بالأعراس يثير الغضب في موريتانيا
رصد مجرة الشبح من نفود المعيزيلة جنوب رفحاء
وزارة الداخلية في مؤتمر ومعرض الحج 2025.. جهود ومبادرات أمنية وإنسانية لخدمة ضيوف الرحمن
مذكرة تفاهم لتأسيس محفظة تنموية بـ300 مليون ريال لخدمة ضيوف الرحمن
بدء إيداع حساب المواطن الدفعة 96
فتح باب التأهيل لمتعهدي الإعاشة في المشاعر المقدسة استعدادًا لموسم حج 1447
تأثير الإغلاق على الاقتصاد الأمريكي يزداد سوءًا
ابتكار عدسة نانوية قادرة على تغيير مستقبل الطب الحديث
الدوري الإنجليزي.. مانشستر سيتي يتغلب على ليفربول بثلاثية نظيفة
أكد معالي وزير شؤون الإعلام بمملكة البحرين الأستاذ علي بن محمد الرميحي أن زيارة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين – أيده الله ورعاه – إلى المملكة العربية السعودية الشقيقة ولقاءه بأخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود – حفظه الله – تؤكد ما تتمتع به العلاقات الأخوية التاريخية بين المملكتين الشقيقتين من دعم كبير وحرص متبادل على تطويرها في مختلف المجالات إيمانًا بعمق الروابط ووحدة الهدف والمصير المشترك.
وأشار معاليه في تصريح لوكالة الأنباء السعودية “واس” إلى أن ما أكد عليه جلالة الملك خلال الزيارة أن “مملكة البحرين تقف على الدوام في صف وخندق واحد مع المملكة العربية السعودية وأن أمن المملكة جزء لا يتجزأ من أمن البحرين، وستبقى الركيزة الأساسية لأمن المنطقة واستقرارها وصمام أمانها في مواجهة المخاطر والتحديات”، هي كلمات قائد حكيم ترجمت مشاعر كل مواطن بحريني تجاه الدور القيادي الأخوي الذي تلعبه الشقيقة الكبرى لتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة والعالم.
وشدد على أن تطوير العلاقات الثنائية بين المملكتين في مختلف المجالات وتعزيز التكامل بين الشقيقتين يعد منهاجًا لعمل مختلف قطاعات الدولة تحقيقًا للأهداف المشتركة، مؤكدًا سعادته أن العلاقات الأخوية المتميزة التي تربط المملكتين والتي تضرب بجذورها في أعماق التاريخ، تعد نموذجًا دوليًا للعلاقات الثنائية القائمة على الأخوة والتضامن والتكامل والوحدة لتحقيق الخير والرخاء لشعوب ودول المنطقة.
وشدد وزير شؤون الإعلام بمملكة البحرين على أن المملكة العربية السعودية لطالما أثبتت عبر تاريخها العريق أنها ميزان العدل والحكمة، والحامي الأول لقضايا الأمتين العربية والإسلامية، وما الوقوف إلى جانب الشقيقة الكبرى في السراء والضراء إلا وقوفًا إلى جانب الحق وتغليبًا للخير، وهي الأسس الراسخة التي بُنيت عليها العلاقات بين المملكتين عبر التاريخ.