مجلس الوزراء يوافق على تعديل بعض مواد تنظيم الهيئة السعودية للمحامين
أجواءٌ متقلبة في الشرقية.. موجة حارة وأمطار ورياح
مساند تتفاعل مع استفسار مواطن هربت عاملته المنزلية
ارتفاع أسعار النفط اليوم
أميركا والصين تمددان هدنة الرسوم الجمركية 90 يومًا
المياه: 6 أيام وتنتهي المهلة التصحيحية لتسجيل التوصيلات غير النظامية
أمطار ورياح نشطة على عددٍ من محافظات مكة المكرمة
حساب المواطن: لا يتم النظر إلى القروض والالتزامات المالية
أمطارٌ غزيرة على منطقة الباحة حتى الثامنة
جريان الأودية وتدفّق الشلالات يرسمان لوحة طبيعية ساحرة في الباحة
أكد معالي وزير شؤون الإعلام بمملكة البحرين الأستاذ علي بن محمد الرميحي أن زيارة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين – أيده الله ورعاه – إلى المملكة العربية السعودية الشقيقة ولقاءه بأخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود – حفظه الله – تؤكد ما تتمتع به العلاقات الأخوية التاريخية بين المملكتين الشقيقتين من دعم كبير وحرص متبادل على تطويرها في مختلف المجالات إيمانًا بعمق الروابط ووحدة الهدف والمصير المشترك.
وأشار معاليه في تصريح لوكالة الأنباء السعودية “واس” إلى أن ما أكد عليه جلالة الملك خلال الزيارة أن “مملكة البحرين تقف على الدوام في صف وخندق واحد مع المملكة العربية السعودية وأن أمن المملكة جزء لا يتجزأ من أمن البحرين، وستبقى الركيزة الأساسية لأمن المنطقة واستقرارها وصمام أمانها في مواجهة المخاطر والتحديات”، هي كلمات قائد حكيم ترجمت مشاعر كل مواطن بحريني تجاه الدور القيادي الأخوي الذي تلعبه الشقيقة الكبرى لتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة والعالم.
وشدد على أن تطوير العلاقات الثنائية بين المملكتين في مختلف المجالات وتعزيز التكامل بين الشقيقتين يعد منهاجًا لعمل مختلف قطاعات الدولة تحقيقًا للأهداف المشتركة، مؤكدًا سعادته أن العلاقات الأخوية المتميزة التي تربط المملكتين والتي تضرب بجذورها في أعماق التاريخ، تعد نموذجًا دوليًا للعلاقات الثنائية القائمة على الأخوة والتضامن والتكامل والوحدة لتحقيق الخير والرخاء لشعوب ودول المنطقة.
وشدد وزير شؤون الإعلام بمملكة البحرين على أن المملكة العربية السعودية لطالما أثبتت عبر تاريخها العريق أنها ميزان العدل والحكمة، والحامي الأول لقضايا الأمتين العربية والإسلامية، وما الوقوف إلى جانب الشقيقة الكبرى في السراء والضراء إلا وقوفًا إلى جانب الحق وتغليبًا للخير، وهي الأسس الراسخة التي بُنيت عليها العلاقات بين المملكتين عبر التاريخ.