ضبط 21997 مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال أسبوع
غدًا عودة المعلمين في 11 منطقة استعدادًا للعام الدراسي الجديد
الرمان يغمر أسواق السعودية بإنتاج يتجاوز 37 ألف طن
كامتشاتكا تشهد 50 هزة أرضية وتحذيرات من انفجارات بركانية أقصى شرق روسيا
توضيح من التأمينات بشأن احتساب عمر المشتركين
مساند: لا يمكن استرداد رسوم تأشيرة تم استخدامها
الاستحمام بالماء الحار يؤذي الجلد
أهداف اللائحة التنفيذية لرسوم الأراضي البيضاء
بوتين يستقل الوحش
أستراليا تطلق مشروع طاقة خضراء بقيمة 100 مليار دولار
واصل سعر الدولار مقابل الجنيه المصري ارتفاعه المتتالي في عدد من البنوك بعد بداية التعاملات اليوم الثلاثاء 22 مارس، حيث زاد في بعضها بقيمة 28 قرشًا، وذلك بعد زيادته أمس الاثنين بنحو 251 قرشًا.
وارتفع سعر الدولار، أمس الاثنين، مقابل الجنيه في البنوك المصرية بمقدار زيادة قدرها قرابة 15% ليجري تداول سعر الدولار في البنوك المصرية بين 18.22 للشراء و18.32 جنيه للبيع.
وجاء ارتفاع سعر الدولار في مصر مقابل الجنيه إلى قرار البنك المركزي المصري على نحو مفاجئ برفع أسعار الفائدة 1%، أنس الاثنين، وذلك في اجتماع استثنائي قبل اجتماع لجنة السياسة النقدية المجدول المقرر يوم الخميس المقبل.
وجاء قرار لجنة السياسات النقدية استباقيًا لتطور الأحداث العسكرية في الأراضي الأوكرانية وما تلاه من آثار اقتصادية عالمية أثرت بصورة كبيرة على الاقتصاد العالمي.
وتلا رفع أسعار الفائدة 1%، طرح بنكي الأهلي ومصر شهادات استثمار بعائد 18% لمدة عام ثم ارتفاع سعر الدولار إلى 17.5 الأمر الذي جعل كثيرين يتوقعون المزيد من الإجراءات الاقتصادية التي سوف تقوم مصر باتخاذها الفترة المقبلة.
وتوقع مراقبون أن تكون أحد أهم تلك الخطوات هو ترك مساحة من الحرية للجنية المصري بالانخفاض مقابل الدولار الأمريكي وهو ما يعرف بـ “التعويم” في محاولة من البنك المركزي للسيطرة على حركة انسحاب الأموال الساخنة من السوق المصرية في ظل منافسة كبيرة تشهدها أسواق السندات بعد رفع الفيدرالي الأمريكي سعر الفائدة والتي من المتوقع أن تتم رفعها أكثر من مرة خلال العام.
وفي تقرير سابق صادر عن بنك الاستثمار “جيه.بي مورجان” توقع أن تكون هناك حاجة على الأرجح إلى خفض سعر الصرف، مقدرًا أن الجنيه المصري كان أعلى من قيمته بأكثر من 15%.