زوار ومشاركون خليجيون ودوليون في المزاد الدولي للصقور بالرياض وسط فرص استثمارية واعدة
نيجيريا تحذر أكثر من نصف ولاياتها من الفيضانات
تأخر سداد الرسوم.. الكهرباء تكشف أسباب تأخر إيصال الخدمة لمشروع الإسكان التنموي بالمدينة المنورة
خطوات الإبلاغ عن سرقة مركبة عبر أبشر
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعطلت واسطتهما البحرية في عرض البحر بالقنفذة
مقتل وزيري الدفاع والبيئة في غانا بتحطم مروحية
مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية يكرّم أصحاب المشروعات الناشئة
أبشر تحقق المركز الأول في مؤشر نضج التجربة الرقمية لعام 2025
الفرق بين البحث الآلي والميداني في نظام الضمان الاجتماعي
ترامب يصدر أمرًا تنفيذيًّا بفرض رسوم إضافية 25% على الواردات الهندية
لا تزال الولايات المتحدة تجري مناقشات مع بولندا من أجل تعويض أسطولها من الطائرات المقاتلة إذا قررت وارسو نقل طائرات ميغ-29 المستخدمة إلى أوكرانيا، حسب ما قال أربعة مسؤولين أميركيين لصحيفة “بوليتكو” الأميركية.
وطلب الرئيس فولوديمير زيلينسكي من الكونغرس المساعدة للحصول على أسلحة لتجهيز القوات الأوكرانية مع استمرارها في مقاومة العملية الروسية في بلاده.
وبينما كانت بولندا تدرس إرسال طائراتها الحربية إلى أوكرانيا الأسبوع الماضي، سألت وارسو البيت الأبيض عما إذا كانت إدارة جو بايدن ستضمن أنها ستزودهم بطائرات مقاتلة أميركية لسد الفجوة، ورد البيت الأبيض بالقول إنه سينظر في الأمر.
ولم تعارض إدارة بايدن قيام الحكومة البولندية بمنح كييف طائرات ميغ، مما قد يؤدي إلى تصعيد التوترات بين الناتو وموسكو، لكن بولندا في الوقت الحالي تتمسك بطائراتها المقاتلة. ولا تزال المناقشات بين وارسو وواشنطن جارية على الرغم من أن الترخيص لطائرات مقاتلة بديلة جديدة لبولندا قد يستغرق وقتًا طويلاً.
وصرح متحدث باسم البيت الأبيض لصحيفة “بوليتيكو”: “إننا نعمل مع البولنديين بشأن هذه القضية ونتشاور مع بقية حلفائنا في الناتو”. وتابع: “نحن نعمل أيضًا على القدرات التي يمكن أن نوفرها لردم الفجوة في بولندا إذا قررت نقل الطائرات إلى أوكرانيا”.
وأضاف المتحدث أن البيت الأبيض “لم يعارض بأي شكل من الأشكال نقل بولندا للطائرات إلى أوكرانيا”، مشيرًا إلى مدى صعوبة عملية نقل الطائرات إلى أوكرانيا.
وتعهد المسؤولون الروس بمهاجمة أي قوافل تحمل أسلحة تدخل البلاد.
وتحتفظ العديد من دول أوروبا الشرقية مثل بولندا وبلغاريا وسلوفاكيا بعشرات الطائرات الروسية الصنع، وكانت مترددة في التخلي عن تلك الطائرات دون ضمانات من الولايات المتحدة بأنها يمكن أن تحل محلها.