غدًا بداية نجم “القلب” ثاني نجوم المربعانية ويستمر 13 يومًا
وادي حلي.. حيث يلتقي التاريخ بالماء وتكتب الطبيعة سيرة المكان
تحويل رواتب العمالة المنزلية عبر المنصات الرسمية إلزاميًا 1 يناير
الشرقية تتصدر مشهد الحالة المطرية بـ31 ملم في الخفجي
الخط العربي يزيّن أروقة وجنبات المسجد الحرام
ضبط مخالف رعى 74 متنًا من الإبل في محمية الملك عبدالعزيز
إلغاء وتأخير عدد من رحلات الرياض بسبب تحديات تشغيلية بمطار الملك خالد
أيُّ مسجدٍ احتفظ بصدى لحظة تغيير اتجاه الصلاة؟
وزارة الدفاع تدشّن برنامج التحول المهني لتمكين العسكريين من الانتقال إلى المسارات المدنية
شرورة الأعلى حرارة اليوم بـ32 درجة والباحة صفر مئوية
يعمل علماء بريطانيون على تطوير علاج جديد للسرطان، يعمل وفق نظام يقوم على التخلص من النفايات الخلوية في الجسم.
ويشارك في عملية تطوير العلاج 15 باحثًا من مركز تحليل البروتينات الذي أنشأ عبر تبرع بقيمة 9 ملايين إسترليني لمعهد أبحاث السرطان في لندن.
وتعليقًا على الأبحاث التي يجريها فريق العلماء، قال البروفيسور إيان كولينز من معهد أبحاث السرطان: “تعمل العديد من أدوية السرطان الحديثة على تثبيط وظيفة البروتينات الضارة، لكن الجديد في تقنيتنا أنه يتم القضاء عليها، أي ذلك النوع من البروتينات”.
وأضاف كولينز: “طورت خلايانا تقنية عالية الكفاءة لإزالة البروتينات الضارة. ومع ذلك، فإن عمليات تحلل البروتين في خلايانا تتعرف فقط على عدد محدد منها”.
وتابع: “وجد العلم طريقة لتمييز الخلايا للبروتينات الضارة، والتي تشارك عادة في نمو وتطور الأورام. وهكذا ننبه الخلايا بإضافة تلك البروتينات إلى قائمة الأشياء التي تتخلص منها”.
وأشار كولينز إلى أن عقار “ليناليدوميد” الذي يحلل البروتين، ويستخدم في علاج الورم النخاعي لسرطان الدم، يتبع ذات التقنية، ويمكن تعديله وفقًا لما توصلوا إليه، موضحًا: “أدوية مثل الليناليدوميد يمكن أن تحدد الجزيء الذي كان من شأنه أن يستمر في أداء وظيفته في تعزيز السرطان. باختصار توضع علامة عليها للتخلص منها، وتضمن تمزيقها وتدميرها”.