التشكيل المثالي للجولة الـ13 بدوري روشن رانييري: سعود عبدالحميد لديه سرعة لا تُصدق الشباب: لجنة الحكام أقرت بوجود أخطاء أمام الهلال حارس التعاون يخطف نجومية الجولة الـ13 معلومات جديدة عن اكتشاف أحافير بحرية عمرها 56 مليون سنة بالسعودية الهلال يسجل رقمًا تاريخيًّا جديدًا عبدالله المزيني في ذمة الله كريم بنزيما: السعودية جاهزة لاستضافة كأس العالم 2034 القبض على مقيم نقل مخالفًا في جازان جيسوس يمنح لاعبي الهلال راحة 7 أيام
يعد دعاء ختم القرآن من الأدعية المستحبة في العشر الأواخر من شهر رمضان مع ختم القرآن الكريم، حيث يواظب المسلمون على قراءة القرآن خلال الشهر المبارك ويحرصون على ختمه قبل انتهائه مرددين أدعية لتقبل صيامهم وقيامهم ومغفرة ذنوبهم وسيئاتهم وتفريج كروبهم.
وأكد الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس أمس الأربعاء أنه وتحقيقًا لمصلحة المعتمرين والمصلين تم تقديم دعاء الختم في صلاة التراويح لليلة الـ (29) من شهر رمضان في المسجد الحرام والمسجد النبوي وذلك بناءً على ما رآه ولاة الأمر، في تحقيق مصلحة المسلمين وسلامتهم واستقرارهم.
وأوصى الشيخ السديس بالتراحم والرفق والسكينة وعدم التدافع والتزاحم والحرص على تعظيم شعائر الله ومراعاة الآداب العامة في المسجد الحرام، والحرص على تطبيق الشعائر والعبادات، سائلاً الله – عز وجل – أن يتقبل من الجميع الصيام والقيام وصالح الأعمال.
ويمكن اختيار دعاء ختم القرآن الكريم من عدد من الأدعية المأثورة منها على سبيل المثال: “اللهم ذكرني منه ما نسيت وعلمني منه ماجهلت وارزقني تلاوته آناء الليل وأطراف النهار وأجعله لي حجة يا رب العالمين”، “اللهم ارحمني بالقرآن وأجعله لي إماماً ونوراً وهدى ورحمة”.
“اللهم أصلح لي ديني الذي هو عصمة أمري، وأصلح لي دنياي التي فيها معاشي، وأصلح لي آخرتي التي فيها معادي، وأجعل الحياة زيادة لي في كل خير وأجعل الموت راحة لي من كل شر”.
وفيما يلي بعض من أدعية ختم القرآن الكريم:
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مُوجِبَاتِ رَحْمَتِكَ وَعَزَائِمِ مَغْفِرَتِكَ وَالسَّلاَمَةَ مِنْ كُلِّ إِثْمٍ وَالغَنِيمَةَ مِنْ كُلِّ بِرٍّ وَالفَوْزَ بِالجَنَّةِ وَالنَّجَاةَ مِنَ النَّارِ.
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ خَيْرَ المَسْأَلةِ وَخَيْرَ الدُّعَاءِ وَخَيْرَ النَّجَاحِ وَخَيْرَ العِلْمِ وَخَيْرَ العَمَلِ وَخَيْرَ الثَّوَابِ وَخَيْرَ الحَيَاةِ وَخيْرَ المَمَاتِ وَثَبِّتْنِي وَثَقِّلْ مَوَازِينِي وَحَقِّقْ إِيمَانِي وَارْفَعْ دَرَجَتِي وَتَقَبَّلْ صَلاَتِي وَاغْفِرْ خَطِيئَاتِي وَأَسْأَلُكَ العُلَا مِنَ الجَنَّةِ.
اللَّهُمَّ أَحْسِنْ عَاقِبَتَنَا فِي الأُمُورِ كُلِّهَا، وَأجِرْنَا مِنْ خِزْيِ الدُّنْيَا وَعَذَابِ الآخِرَةِ.
اللَّهُمَّ ارْحَمْنِي بالقُرْآنِ وَاجْعَلهُ لِي إِمَامًا وَنُورًا وَهُدًى وَرَحْمَةً *اللَّهُمَّ ذَكِّرْنِي مِنْهُ مَا نَسِيتُ وَعَلِّمْنِي مِنْهُ مَا جَهِلْتُ وَارْزُقْنِي تِلاَوَتَهُ آنَاءَ اللَّيْلِ وَأَطْرَافَ النَّهَارِ وَاجْعَلْهُ لِي حُجَّةً يَا رَبَّ العَالَمِينَ.
اللَّهُمَّ اقْسِمْ لَنَا مِنْ خَشْيَتِكَ مَا تَحُولُ بِهِ بَيْنَنَا وَبَيْنَ مَعْصِيَتِكَ وَمِنْ طَاعَتِكَ مَا تُبَلِّغُنَا بِهَا جَنَّتَكَ وَمِنَ اليَقِينِ مَا تُهَوِّنُ بِهِ عَلَيْنَا مَصَائِبَ الدُّنْيَا وَمَتِّعْنَا بِأَسْمَاعِنَا وَأَبْصَارِنَا وَقُوَّتِنَا مَا أَحْيَيْتَنَا وَاجْعَلْهُ الوَارِثَ مِنَّا وَاجْعَلْ ثَأْرَنَا عَلَى مَنْ ظَلَمَنَا وَانْصُرْنَا عَلَى مَنْ عَادَانَا وَلاَ تجْعَلْ مُصِيبَتَنَا فِي دِينِنَا وَلاَ تَجْعَلِ الدُّنْيَا أَكْبَرَ هَمِّنَا وَلَا مَبْلَغَ عِلْمِنَا وَلاَ تُسَلِّطْ عَلَيْنَا مَنْ لَا يَرْحَمُنَا.