رفع ستارة باب الكعبة استعدادًا لغسلها غدًا
مدني حفر الباطن يخمد حريقًا في واجهة مبنى ولا إصابات
ضبط مسلخ دواجن عشوائي في الرياض
سلمان للإغاثة يوزّع 10.151 كرتون تمر في حلب بسوريا
وظائف شاغرة في مجموعة الفطيم
القبض على مواطن لنقله 5 مخالفين في جازان
وظائف شاغرة لدى شركة الاتصالات
وظائف شاغرة بـ شركة ياسرف
وظائف شاغرة في مركز نظم الموارد الحكومية
وظائف شاغرة بـ مستشفيات رعاية
بعد استدعاء السفير التركي، واستنكار وزارة الخارجية التونسية للتصريحات التي أدلى بها الرئيس التركي رجب طيب أردوغان منتقداً حل البرلمان التونسي، أتى رد الرئيس التونسي قيس سعيد أيضاً.
فقد شدد في كلمة ألقاها اليوم الأربعاء، خلال زيارته لمحافظة المنستير، من أجل إحياء الذكرى 22 لرحيل الرئيس السابق الحبيب بورقيبة، على أن بلاده ترفض التدخلات الخارجية في شؤونها، قائلًا إن تونس ليست ولاية عثمانية تنتظر فرماناً، في إشارة إلى زمن السلطنة العثمانية التي احتلت العديد من البلدان العربية لسنوات.
وتأكيداً على مضيه قدماً في التغييرات السياسية في البلاد، أعلن قيس سعيد أن التصويت في الانتخابات البرلمانية المقبلة المتوقعة في ديسمبر سيجري على مرحلتين، وسيكون على الأفراد وليس على القوائم كما كان الحال في جميع الانتخابات السابقة.
كما أشار إلى أن الهيئة المستقلة للانتخابات هي التي ستشرف على الاستحقاق الانتخابي ولكن ليس بالتركيبة الحالية.
يشار إلى أن رد قيس سعيد على نظيره التركي، يشكل منعرجاً جديداً في العلاقات بين البلدين، التي تطورت خلال العشرية الماضية، حيث استفادت أنقرة من تواجد حركة النهضة في الحكم لتقوية نفوذها في البلاد.