أمانة الشرقية تطرح مشاريع لتطوير حدائق ومرافق خدمية وترفيهية
القبض على مخالف لتهريبه 14 كيلو قات في جازان
الملكية الفكرية تطلق الدليل الإرشادي لقطاع الإعلام
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ممثل الملك في جزر كوك
ضبط 8 مخالفين لاستغلالهم الرواسب في تبوك
97.7% من المنشآت في السعودية لديها إنترنت خلال عام 2023
أتربة مثارة وعواصف ترابية على الليث والقنفذة
بدء توافد المزارع الدولية المشاركة في المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور بالرياض
علماء يكتشفون حياة خفية في باطن الأرض
ضبط عدد من المتسولين في الرياض
أكدت سيدة الأعمال لبنى العليان أن نجاح أي شركة أو عدم نجاحها يعتمد على من يديرها، وبالنسبة لها أصعب قرار في “البيزنس” هو فصل موظف.
سيدة الأعمال "لبنى العليان" تعترف: بكيت مرة واحدة في "41 سنة بيزنس".. وهذا سبب بكائي @almodifer#لبنى_العليان_في_ليوان_المديفر ⠀ pic.twitter.com/DVdII3SxOq
قد يهمّك أيضاً— روتانا خليجية (@Khalejiatv) April 3, 2022
كما كشفت سيدة الأعمال في أول ظهور إعلامي لها ببرنامج “الليوان”، المذاع على قناة روتانا خليجية، عن السر وراء بكائها لأول مرة بعد 41 سنة بيزنس، وتأثرها بسبب قرار يتعلق بإحدى الشركات.
وقالت لبنى العليان: إنها تعمل منذ 41 سنة، وبكت مرة واحدة فقط، بعد قرار الانفصال عن بعض الشركاء، حيث إنه بعد القرار تم تقييم الشركات وتحديد اتجاهاتها، وكانت هناك شركة لها قيمة كبيرة عند والدها، وبكت عندما اضطرت للتخلي عن تلك الشركة.
كما روت تفاصيل واقعة الضرب التي تعرضت لها في الجامعة الأمريكية ببيروت، والتي كانت سببًا لموافقة والدها على أن تسافر إلى أمريكا للدراسة.
وكشفت لبنى العليان أن والدها كان يرفض دراستها الجامعية في أمريكا في البداية بسبب صغر سنها؛ كون عمرها كان 16 عامًا وقتها، وقدمت على جامعة في كندا وجاءني قبول ولكنه رفض، ودخلت الجامعة الأمريكية ببيروت ودرست الزراعة، وقبيل الحرب كان هناك مظاهرات بداخل الجامعة، والشرطة كانت تلاحق الطلاب، ووقتها ضربها أحدهم بالعصى.
في أول ظهور تلفزيوني لها..
سيدة الأعمال "لبنى العليان" تروي تفاصيل "واقعة الضرب" التي تعرضت لها في شوارع بيروت وكانت سبباً لموافقة والدها أن تسافر إلى أمريكا للدراسة@almodifer#لبنى_العليان_في_ليوان_المديفر ⠀ pic.twitter.com/wlxkdYFY0j— روتانا خليجية (@Khalejiatv) April 3, 2022
وختمت: “ركضت لمكتب والدي بعد تعرضي للضرب، وقلت له: هل هذا المكان الذي يجب أن أدرس فيه، وتأثر كثيرًا، وكانت هذه الضربة السبب في تغيُّر رأيه بالموافقة على الدراسة في أمريكا”.