إغلاق 84 منشأة.. أمانة الرياض تكثّف حملتها الرقابية في حي منفوحة وتضبط مخالفات جسيمة
السعودية تعزي باكستان في ضحايا الفيضانات والسيول
مذكرة تعاون لإطلاق مبادرة ابتعاث الإعلام بعدة مسارات
المدني يحذر: استمرار هطول الأمطار الرعدية على بعض المناطق حتى الأربعاء المقبل
القبض على 3 مخالفين لتهريبهم 44.9 كيلو حشيش في جازان
القبض على مخالف لنقله مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
إحباط محاولة تهريب 29 كيلو كوكايين مخبأة في إرسالية لحوم بميناء جدة
خطيب المسجد الحرام: التسخط على شِدَّةِ الحر من الاعتراض على قضاء الله وقدره
معارض مكتبة الملك عبدالعزيز النوعية تعيد إحياء التراث العربي والإسلامي
مركز عبد الله بن إدريس الثقافي ينظم ندوة تعزيز هويتنا من القرية للعالم
تمر مرحلة تحري رؤية هلال شهر رمضان 1443 هـ مثلها مثل رؤية أهلة الشهور القمرية بالعديد من المراحل بداية من ولادة الهلال حتى الإعلان رسميًا عن رؤيته وفق ما هو مطبق في المملكة.
المرحلة الأولى: ولادة الهلال
وتكون هذه المرحلة قبل غروب الشمس، والمقصود بها انتهاء دورة القمر الشهرية حول الأرض وبدء دورة جديدة.
المرحلة الثانية : غروب الشمس
حيث يجب أن تغرب الشمس أولًا ويبقى الهلال موجودًا بعدها فوق الأفق الغربي.
المرحلة الثالثة : مكث الهلال في السماء
وتعني أن يمكث الهلال في السماء بعد غروب الشمس زمنًا لا يقل عن نصف ساعة، وتتم مراقبة الهلال في أوّل الشهر وليس في آخره. ولا يمكن رؤية الهلال بالعين المجردة، إن لم يكن قد مضى على ولادته 15 ساعة و12 ساعة لمشاهدته بالتلسكوب.
ولرؤية هلال رمضان 1443 أو هلال الشهور العربية بشكل واضح تجب المراقبة من أماكن مرتفعة، بعيدًا عما يحجب الرؤية من جبال وتلال ومبانٍ عالية. كما يؤثر في المنطقة الخليجية عوامل الطبيعة، مثل الرطوبة والغبار على رؤية الهلال بشكل صحيح.
يذكر أن المحكمة العليا دعت عموم المسلمين في جميع أنحاء المملكة إلى تحرِّي رؤية هلال شهر رمضان المبارك مساءَ يوم الجمعة التاسع والعشرين من شهر شعبان ــ حسب تقويم أم القرى ــ الموافق 1 / 4 /2022م.
ودعت المحكمة العليا من يراه بالعين المجرَّدة أو بواسطة المناظير إبلاغ أقرب محكمة إليه، وتسجيل شهادته إليها، أو الاتصال بأقرب مركزٍ لمساعدته في الوصول إلى أقرب محكمة.
وعبرت المحكمة عن أملها ممن لديه القدرة على الترائي الاهتمام بالأمر، والانضمام إلى اللجان المُشكلة في المناطق لهذا الغرض، واحتساب الأجر والثواب بالمشاركة لما فيه من التعاون على البرِّ والتقوى، والنفع لعموم المسلمين.