الدولار يرتفع قبيل صدور محضر اجتماع المركزي الأمريكي
النصر يتعادل مع الاتفاق 2-2 في دوري روشن
6 أشواط تأهيلية للهواة المحليين لمهرجان الملك عبدالعزيز للصقور 2025
عام 2025.. نشاط رياضي مستمر واستضافات دولية كبرى بالمملكة
10 دول أوروبية تعرب عن قلقها إزاء تدهور الوضع الإنساني في غزة
موسم الرياض 2025 يتجاوز 11 مليون زائر
متحدث التحالف: سفينتا الإمارات كانتا تحملان 80 عربة وأسلحة وذخائر
إغلاق 3 محطات وقود لوجود عددٍ من المخالفات
اضطراب واسع في حركة الطيران الأوروبية
“هيئة العقار” تطلق الإطار التنظيمي للبيئة التنظيمية التجريبية لتعزيز الابتكار
في استمرار للمناشدات الأوكرانية السابقة للغرب بإرسال السلاح من أجل صد القوات الروسية، جددت الرئاسة الأوكرانية، اليوم السبت، هذه المطالبة، مع دخول العملية العسكرية الروسية يومها الـ38.
فقد شدد مستشار الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي على أن بلاده لن تتمكن من طرد الروس بلا أسلحة ثقيلة.
وقال ميخايلو بودولياك في تغريدة على حسابه في تويتر، إنه “لن يكون هناك “أفغنة” ولا صراع طويل الأمد يستنفد القوات الروسية، مضيفاً أن “الروس سيغادرون جميع الأراضي الأوكرانية باستثناء الجنوب والشرق، حيث سيحاولون حينها التمترس هناك، وتقليل خسائرهم بشكل كبير، من أجل إملاء شروطهم”.
يأتي هذا فيما دخلت العملية العسكرية الروسية على أراضي الجارة الغربية التي انطلقت في 24 فبراير الماضي يومها الـ38، دون أن يتمكن الروس من السيطرة بشكل كامل على أي مدينة أوكرانية كبرى، باستثناء التقدم الذي تحقق في الشمال الشرقي والجنوب.
في حين أكدت عدة دول غربية أن موسكو تكبدت خسائر فادحة خلال الأسابيع الماضية، سواء على الصعيد المادي أو البشري. كما ألمحت إلى خلافات بين الكرملين وبعض القادة العسكريين، متحدثة عن توقيفات وإقالات أيضاً.
وقد دفعت تلك العملية الغرب لا سيما دول الناتو إلى الاستنفار في صف واحد، ورفعت حدة التوتر الأمني بين الروس والغرب.
كذلك، حثت الدول الغربية على إغداق الأسلحة على كييف، فقد أرسلت حتى الآن صواريخ مضادة للدبابات، إضافة إلى أسلحة خفيفة ومعدات دفاع، غير أنها لم تقدم أي أسلحة ثقيلة أو طائرات، خوفاً من توسع الصراع.
في حين دأبت كييف على المطالبة بأسلحة نوعية وهجومية وطائرات من أجل صد القوات الروسية.