مركز الملك سلمان للإغاثة ينتزع 1.839 لغمًا عبر مسام في اليمن
نجوم الأهلي والهلال والنصر يسيطرون على التشكيلة المثالية بآسيا
إنشاء مدينة لزراعة اللوز والفواكه على مساحة تتجاوز نصف مليون متر بالباحة
ريال مدريد يتفق مع أنشيلوتي على فسخ التعاقد
سبب وفاة الفنان المصري نعيم عيسى
موعد مباراة النصر والاتحاد في دوري روشن
النصر يُفكر في إقالة بيولي ويحدد بديله
توقعات الطقس غدًا في مصر ونصائح للتعامل مع الحالة
أول تعليق من شام الذهبي بعد إعادة فتح عيادتها في مصر
بالأرقام.. فينالدوم الأكثر مساهمة تهديفيًا في الاتفاق
أشاد المختص بزراعة البنّ الخولاني يحيى بن سلمان المالكي بمواصلة وزارة الثقافة تقديم برامجها المفعّلة لمبادرة “عام القهوة السعودية 2022م”، وخصوصًا في شهر رمضان المبارك، مؤكدًا ارتباطها بالسفرة الرمضانية وحضورها على مدار السنين في التراث السعودي الرمضاني.
وقال: “تبقى القهوة عنصرًا رئيسًا لا يمكن الاستغناء عنه في كل أوقاتنا، ولكن في شهر رمضان تحضر بطابعها الخاص أساسيًا على موائد الإفطار، بل هي الحاضر الأول لدى غالبية الناس، وتشغل حيزًا من الاهتمام في اختيارها وصناعتها وتقديمها، وعناية فائقة في تحضيرها؛ لتروي شغف الصائمين المولعين بها”.
وأضاف: “منذ القدم عرف اهتمام الأسرة السعودية بالقهوة واقتنائها من أجود مصادرها استعدادًا لشهر رمضان على وجه الخصوص، ويروي لنا الأجداد-كمزارعين لهذا المحصول- مدى أهمية موسم رمضان وزيادة إقبال الناس على شراء كميات كبيرة من ثمار القهوة، وزيادة الطلب دليل على ارتفاع مستوى الاستهلاك في هذه المناسبة بالذات. ويدرك المستهلك أهمية الجودة وضرورة ارتفاع مستوى النقاء في اختيار القهوة من المنتج الوطني السعودي عالي الجودة.
مؤكدًا بأن القهوة السعودية ثقافة ولدت من عمق الزمن وانبعثت من نافذة التاريخ وتعززت بعزيمة الإنسان الذي نمّى غراس البنّ وتعهدها في مدرجاته الزراعية وساهم عبر التاريخ في قوافل تجارة القهوة، وشارك بكفاءة في صناعة ثروة اقتصادية عالية المكانة.