كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
أعلنت شركة صدارة للكيميائيات “صدارة” عن تشغيل منظومتها لنقل منتجاتها من أكسيد الإيثيلين (EO) وأكسيد البروبيلين (PO) عبر خطوط الأنابيب المخصصة لذلك، وهي المنظومة المسؤولة عن إمداد هذه المواد الأولية (اللقيم) من مجمع الشركة الكيميائي إلى المستثمرين في مجمع الصناعات الكيميائية والتحويلية “بلاسكيم”.
وسيستخدم المستثمرون هذه المواد الأولية وغيرها في إنتاج مجموعة متنوعة من المنتجات المتخصصة، الأمر الذي من شأنه تمكين العديد من التطبيقات الصناعية المهمة في المملكة لعدد من القطاعات الرئيسية في مجال الصناعات التحويلية، مثل كيميائيات النفط والغاز، ومواد البناء، والمنظفات، ومنتجات العناية المنزلية والشخصية، وكيميائيات معالجة المياه، إضافة إلى الاستخدامات المتعلقة بالطلاء والدهانات.
وتعد منظومة نقل أكسيد الإيثيلين وأكسيد البروبيلين عبر خطوط الأنابيب المنظومة الأولى من نوعها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وقد أتمت “صدارة” عمليات الإمداد من خلال نقل المواد الأولية إلى المنشأة الكيميائية التابعة لشركة “هاليبرتون” في مجمع “بلاسكيم” والتي اُفتتحت في مارس الماضي.
وأكد الرئيس التنفيذي لشركة صدارة للكيميائيات الدكتور فيصل الفقير، أن هذا الإنجاز يمثل خطوةً رئيسيةً في مسيرة تطوير مجمع بلاسكيم، حيث ستوفر خطوط الأنابيب هذه للمستثمرين القدرة على الحصول بسهولة على أحد المواد الأولية المميزة لدى صدارة، مبينًا أن تشكل هذه المرافق التي تأتي وفق التصور الموضوع لمجمع بلاسكيم، أهميةً حيويةً لمستقبل البتروكيماويات في المملكة، حيث ستُسهم في تحقيق مبادرة المملكة للصناعات التحويلية من خلال الجمع بين الخبرات التي يتمتع بها المصنعون والمواد الكيميائية المتخصصة التي تُنتجها “صدارة” بما يُحقق النفع للأسواق المحلية والإقليمية والعالمية.