اكتشاف حمض نووي جديد يقلل خطر السرطان
ضبط مواطن بحوزته بندقية وذخائر بمحمية الإمام عبدالعزيز بن محمد الملكية
قطر تطالب أمام مجلس حقوق الإنسان بعدم إفلات المعتدين من العقاب
الشورى يطالب “التخطيط” بتوزيع الأنشطة الاقتصادية
أشعة الشمس تحول البطاطس الخضراء إلى خطر سام
فرصة استثمارية لتشغيل وصيانة مول تجاري قائم بالقصيم
أرض الباحة مَكْمنٌ لمعادن نفيسة تقدر قيمتها بـ285 مليار ريال
فتح باب التسجيل أمام المدارس للانضمام لـ فصول موهبة
تحذير أمني من السيبراني بشأن تحديثات منتجات Apple
مستشفى قوى الأمن بالدمام يحصد المركز الأول في جائزة أداء الصحة
قال موقع فوربس: إن إغلاق الصين لمدينة شنغهاي بدعوى احتواء فيروس كوفيد ليس هو السبب الحقيقي، بل إن وراء ذلك لعبة جديدة من العملاق الآسيوي.
وتابع التحقيق: تخلق سياسات الصين بشأن كوفيد-19 تحديات خطيرة للعمليات التجارية الأوروبية، وذلك وفقًا لنتائج المسح الذي أعلنته الغرفة الأوروبية يوم الخميس بالشراكة مع شركة Roland Berger في الصين.
وأضاف: نتيجة للسياسة الصينية، التي فرضت عمليات إغلاق كاملة أو جزئية في 45 مدينة على الأقل، فإن هناك حالة من عدم اليقين الهائلة سادت لدى للشركات، حيث قال ثلاثة أرباع المجيبين في المسح: إن الإجراءات أثرت سلبًا على عملياتهم، وبشكل أكثر حدة على اللوجستيات والتخزين بنسبة 94%، والسفر للعمل بنسبة 97% والقدرة على عقد اجتماعات وجهًا لوجه بنسبة 94%.
وتعرضت سلاسل التوريد لضربة هائلة، في كل من المنبع والمصب، حيث تأثرت 92% من الشركات بإجراءات مثل إغلاق الموانئ في الصين مؤخرًا، وانخفاض الشحن البري وتزايد تكاليف الشحن البحري، الأمر الذي أضر بشدة بجانب مهم في التجارة الأمريكية، وهذا تحديدًا هو مربط الفرس وراء الإجراءات الصينية.
وأعرب رئيس غرفة التجارة الأمريكية في الصين، مايكل هارت، في مقابلة الشهر الماضي، عن إحباطه من الشكوك التي تواجه الأعضاء فيما يتعلق بسياسات كوفيد الصينية.
وتضم الغرفة الأوروبية أكثر من 1700 عضو في تسع مدن وهم بكين ونانجينغ وشانغهاي وشنيانغ وقوانغتشو وشنتشن وتشنغدو وتشونغتشينغ وتيانجين، وبالتالي فإن السياسات الأخيرة لبكين تضر بجانب كبير منهم.
ولفت التقرير إلى أن تلك الخطوة تأتي كرد غير مباشر على العقوبات على روسيا، وبالتالي لا يمكن توجيه اللوم إلى طرف ما، ففي النهاية تقول الصين: إن إجراءات الإغلاق هي لحماية شعبها من كوفيد ولا يستطيع أحد أن يلومها على ذلك.
وستندرج جميع الخسائر الأمريكية والأوروبية من الإغلاق تحت بند خسائر فيروس كورونا، فليس هناك تصريح رسمي من الجانب الصيني يقول إن تلك التحركات هي في الواقع لدعم روسيا، حليفها ضد الغرب منذ سنوات.