القبض على شخصين في القصيم لترويجهما أقراصًا ممنوعة
150 ريال غرامة وقوف المركبة بالأماكن غير المخصصة
5 مايو 1969.. عاصفة الأمس تكررت قبل 56 عامًا
سبب حالة الترقب في أسواق العقار
ضبط مواطن أشعل النار في أراضي الغطاء النباتي بمحمية الأمير محمد بن سلمان
مركز الملك سلمان للإغاثة ينتزع 1.839 لغمًا عبر مسام في اليمن
نجوم الأهلي والهلال والنصر يسيطرون على التشكيلة المثالية بآسيا
إنشاء مدينة لزراعة اللوز والفواكه على مساحة تتجاوز نصف مليون متر بالباحة
ريال مدريد يتفق مع أنشيلوتي على فسخ التعاقد
سبب وفاة الفنان المصري نعيم عيسى
تعرضت العملية العسكرية الروسية التي انطلقت قبل حوالي 3 أشهر على الأراضي الأوكرانية، لبعض الانتقادات وإن كانت خجولة في الداخل الروسي، ولعل آخر تلك الانتقادات أتت من قبل الملياردير الروسي أوليغ واي تينكوف.
فقد انتقد تينكوف، مؤسس أحد أكبر البنوك الروسية، الحرب في أوكرانيا في منشور على إنستغرام الشهر الماضي؛ ليوضح في اليوم التالي، أن إدارة الرئيس فلاديمير بوتين اتصلت بمسؤوليه التنفيذيين وهددت بتأميم بنكه إذا لم يقطعوا العلاقات معه.
وفي الأسبوع الماضي، اضطر لبيع حصته البالغة 35 في المئة فيما وصفه بـ “البيع اليائس، أو البيع تحت النار، الذي فرضه عليه الكرملين: حسب زعمه.
وقال تينكوف في مقابلة عبر الهاتف مع “نيويورك تايمز”: “لم أستطع مناقشة السعر”، وأضاف “كان الأمر أشبه بالرهينة، تأخذ ما يُعرض عليك، لم أستطع التفاوض”.
في موازاة ذلك، كشف الملياردير الروسي البالغ من العمر 54 عامًا، في أول حديث له منذ العملية العسكرية الروسية أنه استأجر حراسًا شخصيين بعد أن أخبره أصدقاؤه على اتصال بأجهزة الأمن الروسية أنه يجب أن يخشى على حياته.
وقال ساخرًا إنه بينما نجا من سرطان الدم، ربما “سيقتلني الكرملين”.
في المقابل نفى “بنك تينكوف” الذي أسسه الملياردير عام 2006، توصيفه للأحداث، وقال إنه “لم تكن هناك تهديدات من أي نوع ضد قيادة البنك”.
وقال البنك في بيان: “إن أوليغ لم يكن في موسكو منذ سنوات عديدة ولم يشارك في حياة الشركة ولم يشارك في أي أمور”.