تنويه للمواطنين بشأن تأشيرات الدخول إلى أرمينيا
إصابة 15 ألف بسلالة JN.1 في سنغافورة
رياح شديدة على منطقة حائل حتى المساء
مكة المكرمة والمدينة المنورة الأعلى حرارة اليوم بـ45 مئوية
النساء الأكثر إصابة بالأورام الليفية بنسبة تصل إلى 70%
خطيب المسجد النبوي: ابتعدوا عن الكبر والتكبر والزموا التواضع والانكسار لربكم
تنويه مهم من حساب المواطن بشأن الحالة الاجتماعية
خطيب المسجد الحرام: الحج عبادة عظيمة فالتزموا شروطه دفعًا للفوضى ودرءًا للمفاسد
رياحٌ شديدة السرعة على محافظات جدة حتى المساء
ضبط مقيم حاول إيصال 4 مقيمين لا يحملون تصريحًا بالحج إلى مكة المكرمة
بناءً على الأمر الملكي الكريم القاضي بإنشاء هيئة لتطوير محافظة الأحساء، المبني على ما رفعه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية، فقد صدر أمر سامٍ كريم بتشكيل مجلس إدارة للهيئة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن فهد بن سلمان نائب أمير المنطقة الشرقية، وعضوية كلٍ من:
ـ صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن طلال بن بدر محافظ الأحساء.
ـ صاحبة السمو الأميرة هيفاء بنت محمد بن سعود بن خالد نائب وزير السياحة للاستراتيجية والاستثمار.
ـ معالي المهندس إبراهيم بن محمد السلطان المستشار في الديوان الملكي.
ـ معالي الأستاذ حامد بن محمد فايز نائب وزير الثقافة.
ـ معالي المهندس منصور بن هلال المشيطي نائب وزير البيئة والمياه والزراعة.
ـ ممثل من وزارة الطاقة.
يشار إلى أن هيئة تطوير محافظة الأحساء، سوف تعمل على تعزيز الاستفادة من الإمكانات الكبيرة التي تتميز بها المحافظة، وتنمية المكونات الطبيعية والسياحية والتراثية والثقافية التي تزخر بها، والمساهمة في إيجاد بيئة تنموية متوازنة ومستدامة، تدعم اقتصاد المحافظة، وتعزز التطوير والتحديث والتنوع.
وتتميز الأحساء بموقع استراتيجي لوجستي مهم، وبأنها أكبر واحة زراعية على مستوى المملكة والعالم، وتضم ثروة زراعية كبيرة إضافة الى قرابة 3 ملايين نخلة تنتج نحو 120 ألف طن من التمور سنوياً، فضلاً عن موروثها التاريخي والثقافي مثل ميناء العقير الذي يعد من المواقع التاريخية الهامة في المملكة وأول ميناء بحري فيها.
كما تضم واحة الأحساء، مجموعة مواقع أثرية تتمثل في الحصون التاريخية المتبقية والجوامع والينابيع والقنوات المائية، التي تم تسجيلها في منظمة اليونسكو كأحد مواقع التراث العالمي.