“أريب كابيتال” توقع اتفاقية تمويل بقيمة 5.8 مليار ريال مع البنك الأهلي
المرور يكشف تفاصيل فيديو تجمع أشخاص حول مركبة أمنية بالقصيم
ترتيب دوري روشن بعد نهاية الجولة الـ31
النصر يكتسح الأخدود بتسعة أهداف
القبض على مقيمين لإيوائهما 23 وافدًا من حاملي تأشيرات الزيارة وترويج بطاقات نسك حاج مزورة
هل ترتفع أسعار هواتف آيفون الجديدة؟
جوازات مطار الملك عبدالعزيز تواصل استقبال رحلات ضيوف الرحمن القادمين لأداء حج 1446
تفاصيل تعديلات رسوم نظام الأراضي البيضاء والعقارات الشاغرة وموعد سريانها
مركز إرشاد الحافلات يرشد أكثر من 70 ألف حاج بالعاصمة المقدسة
في الشوط الأول.. النصر يتفوق على الأخدود برباعية
القيادة الناعمة ليست سلطة أو نفوذ بل هي معنى يعبر عن الشجاعة والإلهام وحسن التصرف؛ إذ يتبنى القادة الناعمون التواصل الجيد لإدارة وتنفيذ المهام، ونجاح القيادة الناعمة يعتمد على خبرة ومرونة وعقلية القائد وطريقة تفكيره ومدى الخصائص والذكاء والمهارات التي يتصف بها.
ويؤكد خبراء التنمية والتطوير أهميتها، في عملية بناء الأهداف والتأثير على الناس من خلال استخدام الإقناع المرن بالقيادة الهادئة الرزينة.
وتعرف القيادة الناعمة بعملية تحديد الخطط والتأثير على الناس من خلال استخدام الإقناع المرن مع القدرة على التواصل والكاريزما، والقناعة، والتعاطف والشجاعة. التي تصنع قادة ملهمين ومختلفين.
ويتفق المختصون أن القيادة الناعمة تعتمد بشكل أساسي على 3 جوانب:
* كيفية التواصل مع الآخرين.
* كيفية اتخاذ القرار.
* آلية تنفيذ الإجراءات.
وترتكز القيادة الناعمة على إشعار الموظفين بأهميتهم وبحيوية أدوارهم داخل الإدارة أو المؤسسة، إنها عمل تفاوضي، وتحفيزي في الإدارة يهدف إلى إدراج جميع الأفراد العاملين بالكيان ضمن منظومة العمل والأدوار الفعلية حتى يشعر الجميع بأهميته فيتحفز للعمل والإنتاج وهنا يتحقق الهدف، ومن خلاله يؤكد فيه القائد على شخصيته ويُبرز قدراته القيادية ولكن بهدوء، وإقناع من دون ضجيج وتهديدات، إنها القيادة بالمهارات والمعارف والقدرات الفنية، التي يتجاوب فيها الموظفون مع توجيهات القيادات بالعمل المعرفي، وليس بالتهديد.
وعندما يمكن تنفيذ هذه الخطوات الثلاث بطريقة صحيحة يصبح حلم القائد الناجح حقيقة.