الأفواج الأمنية تقبض على مخالف لتهريبه 4 كيلو قات في جازان
تقديم موعد صرف معاشات نوفمبر
سلمان للإغاثة يوزّع 650 سلة غذائية في كرري بالخرطوم
حريق محدود في مرفق تعليمي بحي التعاون في الرياض
الخليج يتغلب على الرياض برباعية في دوري روشن
وظائف شاغرة لدى شركة التصنيع في 5 مدن
وظائف شاغرة بشركة رتال للتطوير
وظائف شاغرة في شركة طيران الرياض
وظائف شاغرة في الهيئة الملكية لمحافظة العلا
وظائف شاغرة بشركة داون تاون السعودية
حذرت تقارير في بريطانيا من احتمالية إغلاق ثلث المحلات التي تصنع وجبة السمك والبطاطا المقلية، وهي وجبة لها قيمة في بريطانيا تمامًا مثل قيمة الكبسة السعودية والكشري المصري، وإذا لم يعالج الوزراء في لندن نقص المكونات الأساسية مثل السمك والبطاطس وزيت عباد الشمس، فإن الأمر سيكون مؤلمًا للشعب البريطاني.
وقال الاتحاد الوطني لصغار السمك (NFFF)، إنه منذ اندلاع الصراع في أوكرانيا، اضطر صانعو تلك الوجبة إلى إغلاق متاجرهم أو رفع أسعار الوجبات أو تغييرها.
وقال أندرو كروك، رئيس NFFF: نحن بحاجة إلى إجراء من الوزراء قبل حدوث ضرر طويل الأمد لا يمكن إصلاحه، أخشى أن يبدو الوضع أسوأ كثيرًا في الفترة المقبلة، وهذا يضع تأثيرًا مدمرًا على الصناعة.
وقال أيضًا إن المتاجر ستكون في حالة يرثى لها إذا كان هناك حظر على صادرات الأسماك الروسية.
وتعتمد بريطانيا بشدة على المأكولات البحرية من روسيا، سواء في استيراد سمك القد أو الدقيق أو استيراد سماد البطاطس المستخدم في صناعة الرقائق، على سبيل المثال، في عام 2020، استوردت بريطانيا ثلث نوع يُسمى بالأسماك البيضاء بتكلفة 200 مليون جنيه إسترليني.
وبالإضافة إلى هذا، فإن نصف إمدادات زيت عباد الشمس تأتي من أوكرانيا التي شهدت أيضًا انقطاعًا في الإمدادات، وكان لهذا تأثير كبير على ارتفاع أسعار أنواع الزيوت الأخرى، بحسب صحيفة التايمز البريطانية.
وتعد روسيا واحدة من أكبر منتجي المأكولات البحرية في العالم، وفقًا لتقرير عام 2020 الصادر عن منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة، ويُعتقد أنها تشكل 45% من الإمداد العالمي للأسماك البيضاء، وخاصة سمك القد وسمك الحدوق وفقًا لصحيفة الغارديان.
وخلق ذلك الوضع الكثير من القلق في الصناعة، وقال جيمس ليبسكومب، الذي يمتلك 40 متجرًا للأسماك والبطاطا في جميع أنحاء البلاد: لم أر شيئًا كهذا من قبل من حيث إغلاق عدد كبير من محلات الأسماك والبطاطا في جميع أنحاء المملكة المتحدة، وأسبوع بعد أسبوع أرى المتاجر تغلق وهي أمر محزن جدًا.