عمارة مكة المكرمة.. هوية أصيلة مستمدة من الإرث التاريخي للعاصمة المقدسة
الجنيه الإسترليني يرتفع مقابل الدولار واليورو
خطوات الاستعلام عن معلومات المركبة المحجوزة إلكترونيًا عبر أبشر
القبض على مخالف لترويجه الإمفيتامين في جازان
الأمن العام يحصل على شهادتي الاعتماد الدولي في أنظمة المراقبة وأمن المعلومات
رئاسة الشؤون الدينية تطلق الخطة التشغيلية لموسم حج 1446هـ بـ 120 مبادرة إثرائية
ضبط 2052 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
وظائف شاغرة بـ شركة كروز السعودية
وظائف شاغرة لدى سيف للخدمات الأمنية
وظائف شاغرة في رتال للتطوير العمراني
-
24°
تغريدات في مواجهة مطعم منع العباية والثوب السعودي بجدة
انتشرت حملة واسعة على موقع تويتر يطالب فيها العشرات بمقاطعة أحد المطاعم بجدة، بسبب مخالفته الدين بحسب وصف العديد من المغردين، ومنعه العباية والثوب السعودي.
بداية القصة
بدأت القصة مع منشور لأحد المغردين يروي فيه ما حدث له داخل المطعم بمدينة جدة، حيث يمنع هذا المطعم الدخول لمن يرتدون العباية أو الثوب السعودي، وسرعان ما تم تداول هذا المنشور بشكل موسع حتى تصدر موقع تويتر.
دعوات بالمقاطعة
وتحول الأمر من مجرد هاشتاق إلى حملة واسعة لمقاطعة المطعم خلال ساعات قليلة، فدعا المغردون بعضهم البعض إلى عدم الذهاب إلى المطعم ومقاطعته حتى يضطر للإغلاق والرحيل، فقال البراء :”أفضل علاج المقاطعة وتحذير الناس”، أما أبو وائل فقال :”زين الحل بأيدكم..لا تروحوا عليه..بيخسر ويغلق”.
عليكم بالمقاطعة
فيما قال سَاعِف :”اجعلوه أمام الأمر الواقع إما أن يحترم البلد وقوانينها أو إلى حيث ألقت رحلها أم قشعم”، وقالت سيرين :أمر مضحك إنك فاتح مطعم بدوله مسلمه ومانع النساء إنهم يدخلون بالحجاب ومانع الرجال إنهم يرتدون الثياب إللي ترمز إلى دولتهم لو إنك تبي نظام المطعم هكذا وافتحه بديرتك أو أي ديره قابلة”.
وقالت فاطمة :”قاطعوه لا أحد يروح له”، وأضافت الهاشمية :”عادي إذا لم يغلق المطعم الشعب يغلقه بالمقاطعة ما أحد يجبرك تأكل من أكلهم، دافعوا عن دينكم فهم لايفهمون إلا لغة المادة”، واتفق معها علي بن إبراهيم، قائلاً :”عليكم بالمقاطعه حتى يخسر ويغلق محله”، كما قالت عزيزة الراشد :”مطعم يلزم مقاطعته من كافة السعوديين لحين يتم إغلاقه بشكل كامل”.
تابعوا قناة المواطن على واتساب
الطيراوي أبويوسف
هل أصبح لباس العباءة السعودية للحريم والثوب للرجال هو مقياس الدين الآن ؟
لا حول ولا قوة إلا بالله