كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
حقق القمح أكبر مكاسبه اليومية في أكثر من 3 أسابيع حيث تفكر الهند، وهي واحدة من البلدان القليلة التي لديها القدرة على تخفيف النقص العالمي في الحاصلات الزراعية، في تقييد الصادرات بعد أن أدت درجات الحرارة المرتفعة إلى ذبول المحصول المحلي.
ويناقش كبار المسؤولين هذه الخطوة، وسيوصون بها رئيس الوزراء ناريندرا مودي، الذي سيتخذ القرار بعد ذلك، وفقاً لما نقلته وكالة “بلومبرغ” عن مصادر، واطلعت عليه “العربية.نت”.
من جانبه، قال وزير الغذاء سودهانشو باندي في إفادة صحافية يوم الأربعاء، إنه لا توجد حاجة لكبح الصادرات في الوقت الحالي لأن البلاد لديها ما يكفي من الإمدادات لتلبية الطلب المحلي.
يأتي هذا على الرغم من تصريحات وزير الأغذية والتجارة، بيوش جويال، في منتصف إبريل، بأن الشحنات قد تصل إلى أعلى مستوى لها على الإطلاق عند 15 مليون طن في العام الذي بدأ في أبريل، أي أكثر من ضعف العام السابق.
وتعاقد التجار بالفعل على شحن 4 ملايين طن في 2022-2023، بحسب وزارة الغذاء.
بدوره، قال الخبير الاقتصادي الزراعي بجامعة إلينوي، سكوت إيروين: “كان لدى الهند أحد المخزونات القليلة المتبقية من القمح لتحل محل الإمدادات الأوكرانية، وربما الروسية”. وقال إن قفزة الأسعار هي كل ما تحتاج لمعرفته حول أهمية هذه الخطوة المحتملة.