السعودية ترحب بنتائج تقرير أممي بشأن ارتكاب الاحتلال لجرائم إبادة جماعية في غزة
الاتحاد الأوروبي يبحث فرض عقوبات على إسرائيل لوقف حرب غزة
الأمراض القلبية الوعائية أبرز أسباب الوفاة عالميًا
الإسترليني يرتفع مقابل الدولار وينخفض مقابل اليورو
الطفلة جوري.. نجت من حرب فلسطين وقتلها كلب في مصر
خلال أسبوع.. 231 مليون عملية عبر النقاط البيع بقيمة 13 مليار ريال
ولي العهد يستقبل الأمين العام للمجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني
الوطني لإدارة الدين: الانتهاء من طرح سبتمبر بـ8 مليارات ريال
لقطات مذهلة لجريان وتدفق السيول بوادي نجران
مجلس الوزراء: الموافقة على وثيقة مشروع تخصيص مصنع الملابس والتجهيزات العسكرية
كشف تقرير أمريكي، أن مهاجم المدرسة الابتدائية في تكساس، سلفادور راموس، عرض بندقية اشتراها، خلال بث مباشر على الإنترنت، وهدد بإطلاق النار على المدارس، وقال لفتيات: إنه سيغتصبهن، في مؤشرات مسبقة عن ميول إجرامية لدى الشاب.
وقال مراهقون ممن تابعوا ذلك البث: إنهم لم يأخذوه على محمل الجد حتى رأوا الأخبار التي تفيد بأن راموس قتل 19 طفلًا وشخصين بالغين في مدرسة ابتدائية في أوفالدي، بتكساس، هذا الأسبوع.
وأكد ثلاثة مستخدمين أنهم شاهدوا راموس يهدد بارتكاب أعمال عنف جنسي أو إطلاق نار في المدرسة على تطبيق “Yubo”، الذي يستخدمه عشرات الملايين من الشباب والمراهقين، حول العالم.
قال المستخدمون جميعًا: إنهم أبلغوا تطبيق “Yubo” بشأن تلك التهديدات، ورغم ذلك، تمكن راموس على ما يبدو من الحفاظ على وجوده على المنصة.
واستعرضت شبكة لشبكة “سي إن إن”، إحدى رسائل راموس على تطبيق “Yubo” قال فيها: إنه أرسل إيصالًا بقيمة ألفي دولار، لشراء مسدس عبر الإنترنت من شركة تصنيع أسلحة نارية مقرها جورجيا.
وفي بيان لشبكة “سي إن إن”، قال متحدث باسم التطبيق: “نشعر بحزن عميق لهذه الخسارة التي لا توصف، ونتعاون بشكل كامل مع رجال إنفاذ القانون في تحقيقاتهم”.
وقال ذات المتحدث: إن “(Yubo) يأخذ سلامة المستخدم على محمل الجد”، و”يحقق في الحساب الذي تم حظره منذ ذلك الحين من المنصة”، لكنه رفض الكشف عن أي معلومات محددة حول حساب راموس.
وارتفع استخدام “Yubo” بشكل كبير خلال جائحة كورونا، حيث تحول المراهقون إليه وإلى العديد من تطبيقات التواصل؛ للحفاظ على تفاعلاتهم الاجتماعية.
وتقول الشركة القائمة على التطبيق: إن لديها 60 مليون مستخدم حول العالم، 99 في المائة منهم يبلغون 25 عامًا أو أصغر.