إحباط تهريب 28,000 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي في جازان
ضبط 25 طنًا من البطاطس الفاسدة في القريات
القبض على 4 وافدين لنشرهم إعلانات حملات حج وهمية وإيوائهم 14 مخالفًا
الأهلي يسعى لمواصلة انتصاراته ضد الاتفاق
حلول سدايا التقنية تختصر زمن إنهاء إجراءات سفر الحجاج من المغرب
البنك المركزي المصري يقرر خفض أسعار الفائدة بنسبة 1% على الإيداع والإقراض
بالأرقام.. سفيان بن دبكة يتفوق على نفسه
اتفاقية بين الثقافة وثلوثية التويجري لتعزيز الوعي وتنظيم الفعاليات الأدبية بالقصيم
الأخدود والرائد لا يعرفنا التعادل
قدوم 755,344 حاجًّا من خارج السعودية عبر المنافذ الدولية حتى نهاية يوم أمس
بيعت أغلى ماسة زرقاء في العالم، يُطلق عليها اسم De Beers Blue في مزاد سوذبيز العلني العالمي بقيمة 49 مليون دولار، ما يجعلها الأغلى من نوعها، وقد بلغ وزنها 15.10 قيراط.
وبحسب موقع ديلي ميل البريطاني، فقد صنفها معهد الأحجار الكريمة في أمريكا على أنها أكبر قطعة من الألماس الأزرق النابض بالحياة على الإطلاق، وقد بيعت بزيادة قدرها 2.5 مليون دولار فوق قيمتها الحقيقية.
وتم بيع خمس ماسات زرقاء فقط يزيد وزنها عن 10 قيراط في المزادات العلنية السابقة، وهذه أول ماسة منهم يتجاوز وزنها 15 قيراطًا.
وتم اكتشاف الحجر الخام بواسطة منجم كولينان للألماس في جنوب إفريقيا في إبريل 2021، وبعد ثلاثة أشهر، اشترتها شركتا De Beers وDiacore مقابل 40.2 مليون دولار، وأعادوا تسميته بـ De Beers Cullinan Blue، وصقلتها شركة Diacore، وقبل البيع، عُرضت الماسة في مزادات بكل من: نيويورك، ولندن، ودبي، وشنغهاي، وبكين.
وقبل البيع قال نائب الرئيس الأول ومدير المبيعات في سوذبيز للمجوهرات، فرانك إيفريت: إن ماسة De Beers Cullinan Blue رائعة على عدة مستويات، فهي نادرة بسبب حجمها، حيث تزيد على 15 قيراطًا، كما أن لونها أزرق زاهٍ، ولا تشوبها شائبة داخليًّا.
وصنف معهد الأحجار الكريمة في أمريكا (GIA) الماس على أنها من طراز Fancy Vivid Blue، وهو أعلى تصنيف للألماس الملون، ويحمل 1% فقط من الألماس في العالم هذا التصنيف.
والماس الأزرق هو نوع نادر في السوق، وقال باتي وونغ، رئيس مجلس إدارة سوذبيز: لم تظهر ماسة من العيار المماثل في مزاد في السنوات الأخيرة، وهي تحفة نادرة ومرغوبة مثل أعظم الأعمال الفنية.
ومنجم كولينان هو من استخرج أكبر ماسة تم العثور عليها على الإطلاق، وهي ماسة كولينان التي تم اكتشافها في عام 1905، وتم قطع حجرين منها موجودان اليوم كجزء من جواهر التاج، وهناك أيضًا سبع ماسات أخرى من كولينان مملوكين ملكية خاصة للملكة.