السيسي يصل إلى نيوم وولي العهد في مقدمة مستقبليه
تحطم مقاتلة أمريكية أثناء مهمة تدريبية
محمد بن عبدالرحمن يستقل مركبة ذاتية القيادة في طريقه لزيارة مطار الملك خالد
الأفواج الأمنية تحبط تهريب 61,500 قرص ممنوع في جازان
الأمن السيبراني تطلق حملة لتعزيز الثقافة السيبرانية تزامنًا مع بداية العام الدراسي
تحت رعاية عبدالعزيز بن سعود.. أمن المنشآت تحتفي بتخريج 208 متدربين من الدورات التأهيلية
المياه توزع أكثر من 45.5 مليون م3 خلال الموسم السياحي في عسير والباحة والطائف
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك المغرب
القبض على مخالف للصيد في أماكن محظورة بمحمية الإمام عبدالعزيز
منصة مساند تحقق قفزات رقمية في 2025
من المقرر أن ينتهي اليوم التقديم على مسار التميّز للابتعاث في نسخته الثانية 2022 عبر منصة سفير وذلك في تخصصات جديدة تلبي احتياجات التنمية ووظائف المستقبل.
وكانت وزارة التعليم أعلنت في وقت سابق عن بدء التقديم في برنامج مسار التميّز للابتعاث في نسخته الثانية 2022؛ أحد مسارات برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي، بما يحقق متطلبات التنمية الشاملة وفق رؤية المملكة 2030، ورفع مستوى التأهيل العلمي للطلاب والطالبات.
وأوضحت الوزارة أن التقديم على مسار التميّز للابتعاث للسنة الأكاديمية 2022-2023م متاح حتى تاريخ 5 مايو 2022م عبر منصة سفير التقديم، من خلال الرابط الإلكتروني https://ksp.moe.gov.sa/ وفقاً للاشتراطات العامة المعلنة، كما سيتم إعلان النتائج بعد المفاضلة وذلك خلال شهر يونيو 2022.
1. أن يكون المتقدم سعودي الجنسية.
2. أن يكون المتقدم حسن السيرة والسلوك.
3. أن يكون لدى المتقدم قبول من إحدى المؤسسات التعليمية المحددة وفق الشروط الخاصة بكل مسار.
4. أن يكون التخصص المراد دراسته ضمن التخصصات المحددة للابتعاث سنة التقديم.
5. أن يكون نمط الدراسة حسب المحدد في كل مسار.
– استيفاء الشروط العامة.
– استيفاء الشروط الخاصة على حسب المسار.
– اجتياز معايير وآليات المفاضلة ومنع التكدس.
– السماح للمتقدم بتقديم أكثر من قبول
وكان نائب وزير التعليم للجامعات والبحث والابتكار د.محمد بن أحمد السديري قال في وقت سابق إن أهمية التخصصات التي يطرحها مسار التميّز بنسخته الجديدة لدراسة 21 تخصصاً جامعياً في 19 دولة حول العالم؛ تأتي لمواكبة التنمية والتطوّر الاقتصادي الذي من شأنه أن يسهم في بناء اقتصاد مزدهر ومتنوّع، ودعم قطاعات المملكة الواعدة، وخلق بيئة تنافسية جاذبة بعد دخول تخصصات لأول مرة مثل الثروة السمكية، والغابات والمراعي، وهو ما يُعد رافداً لبناء وطن طموح بإنتاجه و منجزاته، وداعماً لمسؤولية مواطنيه في المبادرة وإيجاد الفرص، بما يحقق تطلعات المملكة في المرحلة المقبلة.