حملة رقابية مكثفة لأمانة العاصمة المقدسة استعدادًا لموسم حج 1446
أعمال تنظيف دورية للمحافظة على نسيج وزخارف مظلات المسجد النبوي
طرق ضيوف الرحمن للمشاعر المقدسة من الدول المجاورة
تفاصيل 14 أمرًا ملكيًا.. محمد بن عبدالعزيز أميرًا لجازان وإيناس العيسى نائبًا لوزير التعليم
ولي العهد يستقبل نائب الرئيس الفلسطيني ويبحثان تطورات الأوضاع
مجمع الملك سلمان للغة العربية يتسلم جائزة عبد العزيز سعود البابطين للإبداع
بأمر الملك سلمان.. إعفاء محمد بن ناصر أمير جازان من منصبه وتعيين محمد بن عبدالعزيز
إحالة مندوب في الرياض إلى النيابة لبيعه مستحضرًا صيدلانيًا مغشوشًا
ضبط 6 وافدات لممارستهن الدعارة في شقة سكنية بالرياض
الربيعة يطمئن على صحة التوأم الملتصق الصومالي بعد وصولهما إلى الرياض
أكد المتخصص في السيارات أحمد الحربي، أن عامل المحطة لا يستطيع وحده التلاعب بأسعار قراءة عدادات مضخات الوقود، وهناك حالات غش مثل خلط نوعي البنزين 95 و91.
وأضاف الحربي، خلال تصريحات إلى برنامج 120 المذاع على قناة الإخبارية، أن العامل البسيط الذي يعمل بمحطة وقود ليس لديه القدرة على فهم الإلكترونيات والبرمجة التي توصله للتلاعب بالوقود بمفرده؛ فالعامل هو جزء من عملية السرقة وليس كلها.
وتابع أنه لا يستطيع إطلاق التهم على أصحاب ومديري المحطات لكن التستر هو الداء الرئيس في موضوع الفساد بمحطات الوقود.
وحول طريقة تلافي الوقوع في عملية التلاعب بالوقود، أوضح الحربي أن الأفضل هو نزول قائد المركبة ووقوفه إلى جانب العامل ومتابعته لعملية ملء خزان سيارته من البداية وحتى النهاية.
وأشار إلى أن الخدمة الذاتية بمحطات الوقود ربما لا تنجح، حيث إن هناك دولًا كثيرة طبقتها لكنها واجهت عوائق، أبرزها الازدحام المروري بالمحطات، إضافة إلى انخفاض عامل السلامة مثل الحرائق وغيرها.