مكتبة المسجد النبوي.. صرح علمي يعزّز حضور العربية في يومها العالمي
كأس العرب.. “فيفا” يعلن تقاسم السعودية والإمارات المركز الثالث رسميًا
الأمم المتحدة: انتهاكات في مخيم زمزم بدارفور ترقى لجرائم حرب
انطلاق فعاليات مهرجان شتاء طنطورة بمحافظة العُلا
السعودية: نتبنى دورًا محوريًا في تحسين أوضاع المهاجرين واللاجئين وتقديم الدعم الإنساني والإغاثي
ضبط 1652 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
الذهب يرتفع قرب ذروة قياسية
المغرب يفوز على الأردن ويتوج بـ كأس العرب 2025
تحطم طائرة أثناء هبوطها بمطار في نورث كارولينا شرق أمريكا
المغرب والأردن في نهائي كأس العرب.. التعادل 2-2 والاتجاه للأشواط الإضافية
تناقلت وسائل الإعلام العالمية صورًا لمحادثة راموس منفذ مجزرة تكساس، تظهر تواصله مع إحدى الفتيات بشأن خططه قبل تنفيذ هجومه الدامي على المدرسة؛ إلا أن الحساب تم حذفه.
ونشرت جريدة ديلي ميل تفاصيل المحادثة التي توضح أنه وضع فيها علامة على صورة للأسلحة النارية، وردت عليه السيدة تتساءل عما الذي تفعله أسلحته عندها، فقال: “أردت فقط وضع علامة عليك”. وأرسل راموس رسالة أخرى، قائلًا: “أنا على وشك”، وسألته السيدة “ماذا” فأجاب: “سأخبرك قبل الساعة 11”.
وبعد ذلك أرسل إليها رسالة يشير فيها لحصوله على سر صغير، ومن بعدها كتب: “كن ممتنًا لأنني قمت بوضع علامة عليك”.
وكانت رسالته الأخيرة في الساعة 9:16 من صباح يوم الثلاثاء، ثم أطلق النيران في الحادية عشرة والنصف من اليوم نفسه؛ إلا أن السيدة أكدت أنه شخص غريب الأطوار وأنها لا تعرف عنه شيئًا، مؤكدة أسفها للضحايا، قائلة: “كنت أتمنى أن أبقى مستيقظة على الأقل لمحاولة إقناعه بعدم ارتكاب جريمته. لم أكن أعرف”.
يذكر أن الشرطة أعلنت أن منفذ مجزرة تكساس هو سلفادور راموس (18 عامًا)، ومن طلاب مدرسة أوفالدي الثانوية، الموجودة في الولاية نفسها.
وتناقلت وسائل إعلام تصريحات من أصدقاء راموس تشير إلى أنه كان دائمًا ما يتعرض للسخرية من أصدقائه بسبب شكله.
كما كان يعمل في محل وجبات سريعة تابع لسلسلة وينديز، وقد أكد مديره في العمل: “كان من النوع الهادئ.. لا يقول الكثير، لم يكن يتواصل مع الموظفين الآخرين، عمل للتو وحصل على شيك بأجره وغادر”.
