ضبط مقيم استغل الرواسب في المدينة المنورة
صندوق الاستثمارات العامة يؤسس برنامجه الأول للأوراق التجارية معززًا تنوّع موارد تمويله
وفد من دار نشر Brill يزور فرع مكتبة الملك عبدالعزيز في جامعة بكين لبحث آفاق التعاون
سرب يفتح باب التسجيل لدراسة الدبلوم في صناعة الخطوط الحديدية
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 10710 نقاط
انهيار عقار في شبرا مصر وانتشال ناجين من تحت الأنقاض
فتح باب القبول والتسجيل في الكليات العسكرية لخريجي الثانوية الأحد المقبل
القنصل العام الإيراني: ما قُدّم للحجاج الإيرانيين يعكس نهج السعودية الثابت في احترام الشعوب
نادي الصقور يرفع أعداد الوكري المهدد بالانقراض إلى 14 صقرًا عبر برنامج “هدد”
ارتفاع الأنشطة غير النفطية بنسبة 5.3% خلال عام 2024
قالت البحرية الأمريكية إنها ستتخلص من 9 سفن حربية تبلغ قيمتها 3.2 مليار دولار، على الرغم من أن بعضها لم يتجاوز عمره ثلاث سنوات؛ لأن تقنيتها قد عفا عليها الزمن بالفعل.
وقال قائد عمليات البحرية إن الأنظمة المضادة للغواصات على السفن الحربية القتالية من طراز Freedom، والتي تم تشغيل أربعة منها في عامي 2019 و 2020، لم تنجح من الناحية الفنية.
وطلب الأدميرال مايكل جيلداي من الكونجرس التوقيع على الإلغاء، والذي سيوفر 391 مليون دولار للبحرية.
وقال أمام لجنة القوات المسلحة بمجلس النواب: أرفض وضع دولار إضافي مقابل نظام لن يكون قادرًا على تعقب غواصة متطورة في بيئة اليوم، إنها باهظة الثمن بشكل لا يصدق، وليس لديها القدرات التي توقعناها.
وتابع: لا يمكننا استخدام هذه الأشياء، رقم واحد لأنهم ليسوا مستعدين لفعل أي شيء، رقم اثنين لأنهم ينهارون، رقم ثالثة لأنهم عديمو الفائدة.
وكانت أصغر سفينة قتالية منهم، يو إس إس سانت لويس، دخلت الخدمة في أغسطس 2020.
وكان يروج لتلك لسفن الحربية باعتبارها مستقبل البحرية الأمريكية، وسيتعين على الأطقم فيها انتظار وصول السفن الجديدة.
وتأتي هذه الأخبار مع استمرار المخاوف من تنامي البحرية الصينية، حيث يقدر البنتاغون أن بكين ستمتلك 460 سفينة بحلول عام 2030، وهذا سيجعل الصين أكبر قوة بحرية في العالم، وتتفوق على الولايات المتحدة.
بموجب خطط البحرية الحالية، سيكون لدى الولايات المتحدة 280 سفينة فقط بعد خمس سنوات من الآن.
وأخبر الأدميرال جيلداي، مجلس الشيوخ، الأسبوع الماضي، أن أمريكا لن تكون قادرة على خوض حرب على جبهتين بمعداتها الحالية، حيث تزداد التكهنات بأن الولايات المتحدة قد تضطر إلى القتال في أوروبا الشرقية وبحر الصين الجنوبي في نفس الوقت.