فيصل بن فرحان يستعرض العلاقات الثنائية مع نظيره الماليزي
انضمام الرياض لشبكة اليونسكو لمدن التعلُم العالمية تأكيد لدورها في بناء مجتمع معرفي يتفاعل مع المستقبل
السعودية تدين مصادقة الاحتلال الإسرائيلي على بناء 19 مستوطنة بالضفة الغربية
لأول مرة.. شوطان للصقور المنغولية في مهرجان الملك عبدالعزيز للصقور بجوائز 887 ألف ريال
الموارد البشرية توضح أهمية وأهداف مسرعة المهارات للكواد الوطنية
السعودية تفوز برئاسة اتحاد إذاعات الدول العربية
السلطان يوقّع كتابه «التواصل الاستراتيجي.. من النظرية إلى التطبيق» بمعرض جدة للكتاب
فهد بن سلطان يسلم 448 وحدة سكنية دعمًا للأسر المستفيدة من برنامج الإسكان التنموي
القوات البحرية تعوِّم في أمريكا أولى سفنها القتالية ضمن مشروع طويق
بعد الحالة المطرية أمس.. الأرصاد: لا صحة لبعض مقاطع غرق مواقع بالرياض
حقق القمح أكبر مكاسبه اليومية في أكثر من 3 أسابيع حيث تفكر الهند، وهي واحدة من البلدان القليلة التي لديها القدرة على تخفيف النقص العالمي في الحاصلات الزراعية، في تقييد الصادرات بعد أن أدت درجات الحرارة المرتفعة إلى ذبول المحصول المحلي.
ويناقش كبار المسؤولين هذه الخطوة، وسيوصون بها رئيس الوزراء ناريندرا مودي، الذي سيتخذ القرار بعد ذلك، وفقاً لما نقلته وكالة “بلومبرغ” عن مصادر، واطلعت عليه “العربية.نت”.
من جانبه، قال وزير الغذاء سودهانشو باندي في إفادة صحافية يوم الأربعاء، إنه لا توجد حاجة لكبح الصادرات في الوقت الحالي لأن البلاد لديها ما يكفي من الإمدادات لتلبية الطلب المحلي.
يأتي هذا على الرغم من تصريحات وزير الأغذية والتجارة، بيوش جويال، في منتصف إبريل، بأن الشحنات قد تصل إلى أعلى مستوى لها على الإطلاق عند 15 مليون طن في العام الذي بدأ في أبريل، أي أكثر من ضعف العام السابق.
وتعاقد التجار بالفعل على شحن 4 ملايين طن في 2022-2023، بحسب وزارة الغذاء.
بدوره، قال الخبير الاقتصادي الزراعي بجامعة إلينوي، سكوت إيروين: “كان لدى الهند أحد المخزونات القليلة المتبقية من القمح لتحل محل الإمدادات الأوكرانية، وربما الروسية”. وقال إن قفزة الأسعار هي كل ما تحتاج لمعرفته حول أهمية هذه الخطوة المحتملة.