ورشة عمل في الرياض حول التدخلات النفسية والاجتماعية لحالات الفصام
البلبل أبيض الخدّ.. نغمة الطبيعة المقيمة في سماء الحدود الشمالية
مجالس البيوت الطينية.. تاريخ محفور في الذاكرة
افتتاح أكبر مصنع لإنتاج الألواح الشمسية في دولة إفريقية
مسلّح يهدد المارة بسكين في فرنسا والشرطة ترديه قتيلاً
انطلاق فعاليات “ونتر وندرلاند جدة” أضخم تجربة شتوية في موسم جدة 2025
انطلاق النسخة السابعة من مبادرة بناء قدرات جمعيات الأيتام بالمملكة
حساب المواطن: على المطلقة إرفاق مستندات الاستقلالية في هذه الحالة
أمسيات شتوية باردة تجمع نجوم الغناء العربي لتعيد لوداي صفار في الدرعية حضوره الفني
تعادل نيوكاسل وتشلسي في الدوري الإنجليزي
رفع صاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن فهد بن سلمان نائب أمير المنطقة الشرقية عظيم الشكر والامتنان إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله – وإلى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية – حفظه الله – على تأسيس هيئة تطوير محافظة الأحساء، وحرصهم على التنمية في جميع مناطق المملكة ومدنها مؤكدًا أن هذه الخطوة سوف تسهم في الاستفادة من المزايا التنافسية التي تتميز بها الأحساء على مختلف الأصعدة.
وقال سموه: “الهيئة الجديدة ستعمل على تطوير محافظة الأحساء بما في ذلك من خطط تطويرية لواحة الأحساء التاريخية إضافة إلى وضع الخطط والبرامج الداعمة لتعظيم الفرص المتاحة من خلال تفعيل الأصول وتوظيف الموارد بالشكل الأمثل بما يضمن تحقيق المستهدفات الوطنية ورفع مساهمة المنطقة الشرقية بشكل عام والاحساء بشكل خاص في تحقيق رؤية المملكة بإذن الله”.
يُشار إلى أن الهيئة الجديدة، سوف تتولى إعداد التوجهات والدراسات والمخططات الاستراتيجية للمحافظة ومتابعة تنفيذها مع الجهات ذات الاختصاص، وتحديثها عند الحاجة، بالإضافة إلى مراجعة الخطط والدراسات والمخططات والبرامج والمشروعات التي تعدها الأجهزة الحكومية.
وسوف تقود الهيئة أعمال التطوير والتنسيق والتخطيط والمتابعة مع كل الجهات العاملة في الأحساء، إلى جانب وضع السبل المحفزة لمساهمة القطاع الخاص من خلال توجيه الاستثمارات بما يحقق العوائد والمستهدفات المرجوة.
وتضم محافظة الأحساء معالم أثرية وتاريخية عديدة، إضافة إلى تعدد الموارد الطبيعية كونها أكبر واحة نخيل (مسجلة في اليونسكو) بالإضافة إلى شواطئ وبحيرات تمتاز بطبيعة جاذبة كما يفوق عدد المواقع الأثرية 65 موقعًا مسجلًا ضمن سجل التراث الوطني.